الصفحه ٥٣ : مَنْ دُونِي ، بَلْ شُکْراً لِلَّهِ. فَأکْرَمَهَا وَزَادَ
فِي تَوَاضُعِهَا (١)
وَشُکْرِهَا اللَّهَ
الصفحه ٨٩ : ؟
قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : وَکَيفَ ذَلِکَ؟ قَالَ : لِأنَّ فِي أُولَئِکَ أوْلَادَ
زِنًي وَلَيسَ فِي هَؤُلَا
الصفحه ٢٧٠ : رَکْعَتَينِ عَلَي مَا تَقَدَّمَ
ثُمَّ انْکَبَّ عَلَي الْقَبْرِ وَقُل :
زَادَ اللَّهُ فِي شَرَفِکُمْ
الصفحه ٢٩٧ : انْکَبَّ عَلَي الْقَبْرِ وَقُلْ
:
زَادَ اللَّهُ فِي شَرَفِکُمْ فِي
الْآخِرَهِ کَمَا شَرَّفَکُمْ فِي
الصفحه ٣٠٢ : قِدْحُکَ ، وَزَادَ
رِبْحُکَ ، حَتَّي مَضَيتَ شَهِيداً ، وَلَقِيتَ اللَّهَ سَعِيداً ، صَلَوَاتُ
اللَّهِ
الصفحه ٨١ : وتعالي
١ ـ قَالَ ذَرِيحٌ الْمُحَارِبِي قُلْتُ
لِأبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) : مَا ألْقَي مِنْ قَوْمِي
الصفحه ٢١ : . وَقَرَأ : (إنَّما
أنْتَ مُنْذِرٌ وَلِکُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
وَبِالْحَسَنِ أُعْطِيتُمُ الْإحْسَانَ ....
الصفحه ٤٧ : (ع) : وَأنْتَ يا حُسَينُ! سَتَخْرُجُ لِمُجَاهَدَهِ ابْنِهِ يزِيدَ
، فَيقْتُلُکَ مِنْ قَوْمِهِ أبْرَصٌ مَلْعُونٌ
الصفحه ١٢٩ : الصَّادِقِ (ع) فَمَرَّ قَوْمٌ عَلَي حَمِيرٍ قَالَ : أينَ يرِيدُونَ
هَؤُلَاءِ؟ قُلْتُ : قُبُورَ الشُّهَدَا
الصفحه ٢٩٦ :
الرِّجْسَ وَطَهَّرَهُمْ
تَطْهِيراً. وَاللَّهِ مَا ضَرَّکَ الْقَوْمُ بِمَا نَالُوا مِنْکَ وَمِنْ
الصفحه ٣١٣ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ الإرشاد : ٢ / ٩٠
ـ قال له العبّاس بن علي رحمه الله عليه : يا أَخِي أَتَاکَ الْقَوْمُ ، فنهض
الصفحه ٣٢١ : ، السَّلَامُ عَلَيکَ يا ابْنَ أوَّلِ الْقَوْمِ إسْلَاماً وَأقْدَمِهِمْ
إيمَاناً وَأقْوَمِهِمْ بِدِينِ اللَّهِ
الصفحه ٢٠٥ : الزياره
بأدني تغييرمع زيادات ، فنتببع لفظه لأنّه أسبق وأوثق ، قال رحمه الله :
تَتِمَّهٌ فِي ذِکْرِ
الصفحه ٣٠ : الله عليه وآله ، لِأنَّ حَقَّ الْحُسَينِ (ع) فَرِيضَهٌ
مِنَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ وَاجِبَهٌ عَلَي کُلِّ
الصفحه ٣١ : ب ١٦
ح ٢ ، الوسائل : ١٤ / ٤٣٢ ب ٣٨ ح ١٩٥٣٧ ، البحار : ٩٨ / ٥ ب ١ ح ١٨ وفي «ک» ، «ف» و
«ت» : لِأنَّ