الصفحه ٤٩٧ : يمكن صوغه من
الحروف في العالم بأسره ، حتى إن بعضها لا يمكن قراءته إلا بالزجاجة المكبرة.
وكيفما كان فإن
الصفحه ٤٩٠ : يومية ، وهي لفظة فرنساوية. وهذه الصحيفة تحوي جميع أخبار المسكونة
، إلا أني رأيت فيها عيبا كبيرا وهو عدم
الصفحه ٣٤٠ : يجتزئون عن ذلك بنحو سجادة يجعلونها عند الموقد. فأما في لندرة فإن جميع
المساكن مفروشة بالبسط ، ولذلك سببان
الصفحه ٢٢٨ : .
إلا أن الإنكليز
غالبا قد فرعوا من هذا الأصل فروعا لا تناسبه منها : أنّهم يعاشرون من يكون له
عنده مصلحة
الصفحه ٢٩١ :
الحديد وإن يكن أسرع وأسهل ، إلا أنه في بلاد الإنكليز معنت مكمد لأن الغريب لا
يجد من الركاب من يدل عليه
الصفحه ٢٤١ : فيناولها
الخادم سيّده في صحيفة من الفضّة أو البلّور ، ولا يكاد يدخل عليهم زائران في وقت
واحد ، وقد يكون عند
الصفحه ٤٩١ : ، ووزن ما يطبع منها في كل يوم وكل
أسبوع يبلغ في الأسبوع من ٢٥٠ إلى ٣٧٠. وفي باريس ٣٥٠ صحيفة للأخبار ، إلا
الصفحه ٤٩٣ : في أخبارها إلّا عليه ، فهو بمنزلة المونيتور في باريس. وأصل
اسم الكازت أنه في سنة ١٦٢٠ طبع في صحيفة في
الصفحه ٤٨٧ : بحاجز الحيوانات التي يجمعونها في بستان النباتات ،
وترى كلا منهم قد جلس للطعام وبيده صحيفة أخبار يطالعها
الصفحه ١٣٠ :
يسكن غني إحدى هذه
القرى فلا يمكنه أن يتنعّم بغناه إذ لا يجد فيها إلا ما يجده الفقير ، إلا أن يجلب
الصفحه ٤٣ : ونحوه. ولا يكاد يبدو نوع منها إلا ويغلط ويجسو. ومن الغريب أن نباتها
مع كونه بهذه الصفة فعسلها في غاية
الصفحه ٤٩٩ : مركز الأشغال العظيمة والمبايعات الجسيمة لأغنياء تجار الإنكليز ،
فما من بناء فيه إلا وهو مصدر للحركة
الصفحه ٩٢ : : إنّ
الإفرنج لا قرار لأصواتهم إلا على الرصد ، نعم إن جميع الأنغام يوجد لها مقامات في
آلاتهم ، بل توجد
الصفحه ١٥٨ : كاشتهار صناعة
الطب في كونه أخذ عن العرب إذ لم يعرف شأنه فيها إلا بعد أن فتح المسلمون غوثا في
إسبانيا ، إلا
الصفحه ١٩٩ : عنه رزقه إلا أنهم لا يتزوّجون غالبا إلا بعد أن
يحصلوا على معيشة من خدمة إحدى الكنائس. وفي كلّ سنة من