الصفحه ٤٣٦ : ارتجال الشعر عند أي جيل كان من
الإفرنج هيّن لأن كلامهم كله مجزوم ، أي خال عن الإعراب. وليس بين الكلام
الصفحه ٢٥٤ : في محلّ آخر. فأمّا إذا دخل على قوم ولم يكن يعرف
منهم أحدا فلا يحيّي مطلقا ، بخلاف عادة الفرنسيس ، فإن
الصفحه ٣٠٤ : الرياضية :
فهذا الفخر في
وجه المعالي
وليس بضرب زيد
وجه عمرو
إذا لصرف خواطر
الصفحه ١٠٩ : :
وإذا أتى من
وجهة بطريفة
لم أطّلع مما
وراء خبائه
قال الشارح ومن
روى من وجهه
الصفحه ٢٧٤ : المتفرعة أو لغيرها بوضع أجراس ، وإذا اضطرّ أحد من المتفرّعين إلى زواج
مثلا أو معمودية أو غير ذلك من الفرائض
الصفحه ٢٢٢ : الإنكليز ، وإذا كان ذلك حقّا فلا يسعني
إسعافك بحاجتك.
قلت : بودّي لو
كنت جاسوسا إذن ما كنت لأكلّف أحدا
الصفحه ٢٣٥ : ذا ذوق سليم وطبع مستقيم ، فالأوباشية ظاهرة
عليهم في كلامهم ، وحركاتهم ، وتخيّرهم للألوان ، وفي
الصفحه ١٨٥ : وأختها.
من منكر عاداتهم
ومن منكر عاداتهم
التي لا يمكن أن يحولوا عنها مع علمهم بأن جميع الإفرنج
الصفحه ١٩٦ : كان بالخط الكوفي ، وإذا في أول الصفحة لفظة «ألا» فقرأها
«الا» وفسّرها أنّها الله ، فتعجّبت كيف أنّه
الصفحه ٢١٦ : بالاعتبار ، يقول : اه. وإذا هم
خاطبوك نفضوا رؤوسهم ، ولا يكادون يشيرون بالأيدي كما هو دأب أهل مالطة وإيطاليا
الصفحه ٦١ : الرسوم الحسنة في مالطة أنّه إذا أراد أحد شراء شيء من
الفضّة والذهب ذهب إلى قيم الصنعة وسأله عن قيمته
الصفحه ١٩٢ : ، إذا نظم بالعربية بيتين
صحيحين بليغين.
قال : أنا أنظم لك
الليلة ثلاثة أبيات.
فلمّا قابلته في
الغد
الصفحه ٩٦ : ، هذا إذا كان المغني غير متّخذ الغناء له صنعة ، فأمّا من درب فيه
فقلّ أن يعرض له خروج لأن الصوت كالآلة
الصفحه ١٩٠ : السموّ في الإنكليزية ، وقس على ذلك.
رأي فيما ترجموه إلى لغتهم من العربية
وإذا ترجم أحدهم
كتابا رقّعه
الصفحه ٨٣ : كما ستعرفه ، وإذا بالمالطيين جميعهم تألّبوا عليه وماجوا يطوفون وهم
يسبّونه ويقبّحون عليه بألقاب سمجة