الصفحه ٢٥ : عندهم من التمدن ، والبراعة والتفنن ، ثم
تعرض لي عوارض من السلوان بأن أهل بلادنا قد اختصّوا بإخلاق حسان
الصفحه ٨٩ : .
موسيقى الإفرنج
الآن
أمّا الإفرنج فقد
جعلوا الآن ترجيع الصوت وإيقاعه داخلا تحت حسّ المشاهدة ؛ فدلّوا
الصفحه ١١٩ :
والطرائف وأكثر البلعة فيها بنات حسان فإذا مررت بحانوت حرت بين أن تنظر إلى
البائعة أو إلى البياعة. وفيها
الصفحه ١٧١ : عن نطق
كلمة واحدة تفصح عن الشكر.
كدح نساء الإنكليز
وقد كنت أرى من
النساء العبل الحسان ذوات البشر
الصفحه ١٩٩ : حسان ، فتأتي المرأة في الصبح إلى محل أحدهم
، وهو في فراشه ، لتوقد له النار ، وفي الليل تحضر له الشاي
الصفحه ٢٠١ : ما عنته العرب بقولهم : قعيدة الرجل أمرأته. وإذا
تأجّج لهيب النار وسمع له حسّ استدلّ بذلك على نزاع
الصفحه ٢٥٨ :
__________________
(٢٢٦) الإسناع :
الجمال والحسن. وأسنع الرجل : جاء بأولاد حسان طوال. (م).
(٢٢٧) فحم الصبيّ :
انقطع نفسه
الصفحه ٣٤٧ : . وفيها ثلاث قبب مزخرفة ذات بهجة وأنوار يجلس في
كل منها ستّ نساء أو خمس من القيان الحسان ويغنين على آلات
الصفحه ٤٣٧ : ء الحسان
ومتردّين باللباس الفاخر ، وربما أكلوا في الملعب الطعام القديّ (٣٣٠) ، وشربوا الشراب اللذيذ ، إلا
الصفحه ٤٣٩ : ستين جارية من الحسان بلباس الكماة ،
وعلى رؤوسهن أكاليل ، وكان يرى لهنّ ظل في ضوء القمر ، ثم أطلعوا شجرة
الصفحه ٤٥٧ : اليمن وجدّة ، فلما بلغ ملك مصر ذلك جهّز إليهم
خمسين غرابا مع الأمير حسين الكردي ، وأرسل معه عسكرا عظيما
الصفحه ٤٧٨ :
نساء حسان يغنين
النزيل عن الخروج. ولأصحاب هذه المنازل عادة ذميمة وهي أنهم يستولون على مفاتيح
عديدة
الصفحه ٤٨٩ : ، وفائدته تغييب الموجع عن حسّ ما يؤلمه ،
حتى أنه يمكن للجراح أن يقطع عضوا منه أو يحرقه ولا يشعر به ، وقد