الصفحه ١١٠ : ، فيقولون
مثلا : إنّي أحبك ما دمت حيّا ، وهذا الحرّ يقتلك ، وهذا النبات يقطع لك مصارنك أي
مصارينك ، وهذا
الصفحه ٢٧٦ : كون قسيسي الإنكليز يباح لهم الزواج لكان أولى. قال : ولا ينتدبون إلى رتب
الكنيسة إلا إذا بلغ أحدهم من
الصفحه ٢٤٤ : الحي الذي مات بغتة بعد مرض طويل لازمه نحو ستّة
أشهر ، وكان فيه يتلوّى ويتشنّج ، وهو في غاية السكون
الصفحه ٢٦٩ : بالله ، وقلت ما قال ذلك
الظريف : إن عمر هذا الحيوان بعد موته أطول منه في حياته.
والظاهر أن
الإنكليز
الصفحه ٣٨٠ : لأغيثك والمملكة ، وعن أمره
أبيّن لك أنك تتوّج في مدينة رام.
فأخذها الملك
ناحية ، وبعد أن ذاكرها هنيهة
الصفحه ٢٨٢ : بثقل الظلم ،
فكان ينبغي لك أن تعلم أن الظلم مقت عند الله والناس. فإن كان قلبك لا يلين بعد
تلك المحن
الصفحه ٣١٠ : ملكا لك ، وسأتركه لمودتك حتى يتذكرك الآخر».
وقال آخر : قتلت
ولها من العمر ٤٤ سنة وشهران ، ولما قدمت
الصفحه ٢٨٠ : طرفه للنظر إليّ. وبعد صمت نحو ربع ساعة قام أحدهم وحسر عن رأسه ، ثم بعد
أن أبدى بعض زفرات بعضها من فيه
الصفحه ٣١٤ :
تذهب لتشتري شيئا
يقل لك اطلع فوق.
قال : وإني أكره
شيئا من قسيسي سكوتلاند وهو أنهم لا يزالون
الصفحه ١٦٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : عرّفها حولا فعرّفتها ، فلم أجد من يعرفها ، ثم
أتيته فقال : عرّفها حولا
الصفحه ١٨٦ : مستديرة بالوجه. قال الامام الشريشي : «وكان
النبي صلىاللهعليهوسلم يأخذ من لحيته من طولها وعرضها بالسوا
الصفحه ٣٧٠ : ء التمثيلة المعروفة
بالبروفت ، أي النبي. وكان الناس يتزاحمون إلى رؤيتها لأنها كانت أول ليلة ، فاتفق
أن مرض
الصفحه ٦٨ : الخبز ، فإذا زارك أحد مثلا وسألته
عن أهله ، قال لك : كلّهم طيبون يأكلون الخبز. أو كأن يقول الطبيب هو من
الصفحه ٨٢ : للميري ، والثاني للكنائس من الوقف والتسبيل (٨٧) ، والثالث لأصحاب الأملاك.
فقد تبيّن لك رفق
دولة
الصفحه ٢٥١ :
فتن امرأة بحسنه ،
ومن يكن مطّلعا بالعلوم الفنون ، فإذا سالته عن شيء لم يجبك إلا بعد التروي ، ولا