الصفحه ٤٩ : ، معلومات قيمة عن أحوال المدن والقرى العربية في عصره ، وقد كان دقيقا
في تصنيفه المستوطنات البشرية التي مرّ
الصفحه ٨٣ :
وأخذت علم التفسير
عن شيخنا الشيخ حسين أفندي نظمي زاده ، قرأت عليه تفسير جزء عم للقاضي البيضاوي
الصفحه ٧٤ : ، والحمد لله أن بركة السيدة رقية ظاهرة عليها فإنها قرأت القرآن
أربعين (٢) وحفظت رسائل التجويد كالمقدمة
الصفحه ٨٤ :
عليه (١) ، وحواشيه هو على الحاشية.
وأخذت النحو عن
شيخنا الشيخ حسين نوح. قرأت عليه الأجرومية ، ثم
الصفحه ٢٢٩ :
مفتوحة ، وآخر
الحروف هاء تأنيث ، وهي قرية صغيرة لها خان كبير لأبناء السبيل (١) ، فيه جامع يخطب فيه
الصفحه ٢٣٠ :
الراء (٢) وهي قرية فيها جامع خطبة.
[القطيّفه](٣)
وتليها مرحلة
القطيّفه ، بتشديد الياء المكسورة
الصفحه ٥ : ذي صخور وحجارة في ضفة دجلة اليسرى ، قرية صغيرة عرفت
بالدور ، وسرعان ما زهت هذه القرية وازدهرت بمن
الصفحه ٤٧ :
نوعا من الشجيرات
رآه عند نزوله بعض قرى دجيل إلى الشمال من بغداد» وكان نزولنا عند شجيرات جذوعها
الصفحه ٥٠ :
لأبناء السبيل فيه
جامع يخطب فيه ، وفيه بركة ماء كبيرة ، وخارج القرية بركة أكثر من عشر في عشر
الصفحه ١١٢ :
وحوله قرية صغيرة
قديمة هي الآن خراب (١) والمسافة نحو بريد.
[عين زال]
وتليها مرحلة عين
زال بزاي
الصفحه ١١٥ :
[قره دره]
وتليها مرحلة قره
دره ، وهي لغة تركية معناها الوادي الأسود. نزلنا على ماء عذب جار ، هي
الصفحه ٢٠٧ :
ونحن ذاهبون إلى المقام قرية قرنبيا. قال في التاريخ المذكور (٤) : أصلها قرية الأنبياء إلا أن العامة
الصفحه ٢١٣ : بساعة
ونصف.
وحول الخان قرية
صغيرة (١) فأكرمنا كبيرها السيد يوسف ابن السيد علي ، وصنع لنا مقلاة بيض
الصفحه ٢٩٩ : بضم العين مقصورا ، وهو بلد بناحية وادي القرى (٣) سميت بذلك لكون الجبلين اللذين يكتنفانها عاليين
الصفحه ٥٤ : المجتمعات ، فوصف سكان بعض
القرى بأن «أهلها ليس لهم ملاءمة مع الغرباء ، وهم من الوحشة التي يستوحشها الغريب