الصفحه ٣٣٠ : تطيعه ولا تهابه. فقبل وصولنا إلى بدر حصلت بين عيد
وهزاع أحد مفسدي حرب منافرة (١٩٨ ب) ومشاجرة فأمال
الصفحه ١٣٢ :
نفح روح الراح في جسم الزجاج
إنما يسمر عن
غيظ المزاج
أيها الساقي
فبادر بالعلاج
الصفحه ١٤٢ : الوقت ، وقد سألته ـ حفظه
الله تعالى ـ عن قول عصام (١) : ولو جعل كنت ، بمعنى صرت ، لكان أعلى كعبا الواقعة
الصفحه ٢٨٩ : ء
اشترى ، والله اعلم.
ومما وقع السؤال
عنه في الطريق ، قوله تعالى (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً)(١) وصورة
الصفحه ١٦٨ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ)(٢) والأفواج كلها في عدم وقوع ذلك قبل يوم القيامة ، وكذا في
القول بأن متحقق الوقوع
الصفحه ٢٥٤ : نحن فيه قول سيدي شرف الدين عمر بن الفارض :
خفيت ضنى حتى
لقد ضلّ عائدي
وكيف ترى
الصفحه ٣٦ :
فمن شعره الذي
ضمنه مقامته ، وهو في الوعظ الرقيق ، قوله :
إلى م تطلب الجد
الصفحه ١٦٧ : قوله
: قالوا ، وقوله : ما كنا ، (٨٤ أ) إن كان مجموع الأفواج فالمراد تغليب الشياطين
الذين صحبوا السعير
الصفحه ١١٩ :
القاضي البيضاوي
الواقعة على قوله تعالى (وَقالُوا لَوْ كُنَّا
نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي
الصفحه ١٣٩ :
من قوله :
فتنزّه في ذاته
ومعانيه
استماعا ما عزّ
منها اجتلا
الصفحه ١٤٧ :
ومما وقع السؤال
عنه قوله صلىاللهعليهوسلم : ما أسلم من عواصي قريش إلا المطيع بن سالم (١) ، فتحير
الصفحه ١٤٩ :
وممّا وقع فيه
السؤال ، عبارة الشيخ ابن حجر في قول النووي : وكذا الباب المردود والشباك في
الأصح حيث
الصفحه ٣٤٠ :
ومما وقع السؤال
عنه قول الشيخ خالد في الأزهرية ، حيث فرق بين اللفظ بمعنى الملفوظ ، والخلق بمعنى
الصفحه ٢٤ : القرآن الكريم للشيخ محمد بن محمد الجزري
المتوفّى سنة ٨٣٣ ه.
أولها «قوله افتتح
فيه براعة استهلال كما لا
الصفحه ٤٢ : بن بشير الأنصاري ، وقوله في موضع اسمه عنزة» الظاهر
أنها سميت بعنزة بن أسد بن ربيعة ، وبه سميت القبيلة