الصفحه ١٤٧ : محمد بن حجر الهيتمي المكي المتوفّي سنة ٩٧٤ ه.
(٤) يريد كتاب تحفة
المحتاج لشرح المنهاج لابن حجر
الصفحه ٢٨ :
٧٦١ ه / ١٣٥٩ م ،
وهم :
أـ بدر الدين
الدماميني (توفاه الله سنة ٨٢٧ ه / ١٤٢٤ م) في كتابه «تحف
الصفحه ٨٢ : أي شرح منها أراد.
(١) يريد كتاب
التبصرة والتذكرة في علم مصطلح الحديث ، تأليف زكريا الأنصاري
الصفحه ١٩٧ : (التاريخ المكي) و (تحفة الكرام بأخبار عمارة السقف والباب من
البيت الحرام) وغير ذلك ، توفي سنة ١٠٧٠ ه
الصفحه ٢٢٧ : ء يدل على أنه كان عقدا ، فأخبرت أن تيمور الخبيث هدمه (٤). وعلى باب الجامع المذكور ، من خارج كتابة فيها
الصفحه ٢٩٦ : ، بناء حسن الالصاق ، وبابها عقد محكم فيه كتابة على قيشاني لفظها : أمر
بتعمير وتجديد هذه القلعة المباركة
الصفحه ١٥٧ : (٣). وأخذ الفقه الشافعي عن والده السيد محمد ، قرأ عليه شرح
المنهج ، وربع العبادات من تحفة ابن حجر المكي
الصفحه ٢٩٢ : ء لائحة الإشراق والسناء .. وإلى جانبها
بركة عظيمة الوضع (تحفة الأدباء ج ١ ص ٨٢) وهي اليوم بلدة ومحطة على
الصفحه ٢٩٥ : .
(٣) بل ذكر الخياري ،
وقد سبق السويدي بنحو قرن واحد ، أنها كانت خالية من الماء (تحفة الأدباء ج ١ ص ٧٩
الصفحه ١١٤ : أكثرها قد خرب (تحفة النظار ج ٢ ص ١٣٩) وقد لاحظ أبو طالب
خان حينما زار البلدة سنة ١٢١٣ ه / ١٧٩٩ م أنها
الصفحه ٢٢٩ : الناحية سنة ١٠٨٠ ه /
١٦٦٩ م وجود خان عامر مشتمل على أماكن ينزلها المسافر (تحفة الأدباء ج ١ ص ١٨٠)
وقد لبث
الصفحه ٢٣٠ : لا يرى له عديل ، ولا
يدانيه في المحاسن مثيل. وفيه تكية للوافدين ، وقال الخياري (تحفة الأدبا
الصفحه ٢٩٠ : يسمونه بالمفرق (تحفة
الأدباء ج ١ ص ٩٠) وكان والي دمشق يحتفظ بحامية فيها يرأسها أحد الأغوات ، وهم على
الصفحه ٢٩١ : ورآه قبله الخياري (تحفة الأدباء ج ١ ص ٨٧) مع أن ياقوت ذكر أن فيها قرى
كثيرة ومزارع واسعة ، وبجودة
الصفحه ٢٩٣ : قبله لم ينوه إلا بوجود خان قديم (كبريت : رحلة ص ٢٣٢)
يسمى خان عنيزة (الخياري : تحفة ج ١ ص ٨٣) ولعل هذا