الصفحه ١٤٧ : : لا أسلم ذلك! إنما أريد كتابا في
الفقه ذكر ذلك ، فنظرنا عبارة التحفة (٤) ، فأحال الكبائر ومعرفتها على
الصفحه ١٥٧ : (٣). وأخذ الفقه الشافعي عن والده السيد محمد ، قرأ عليه شرح
المنهج ، وربع العبادات من تحفة ابن حجر المكي
الصفحه ٢٩٢ : ء لائحة الإشراق والسناء .. وإلى جانبها
بركة عظيمة الوضع (تحفة الأدباء ج ١ ص ٨٢) وهي اليوم بلدة ومحطة على
الصفحه ٢٩٥ : .
(٣) بل ذكر الخياري ،
وقد سبق السويدي بنحو قرن واحد ، أنها كانت خالية من الماء (تحفة الأدباء ج ١ ص ٧٩
الصفحه ٢٨ :
٧٦١ ه / ١٣٥٩ م ،
وهم :
أـ بدر الدين
الدماميني (توفاه الله سنة ٨٢٧ ه / ١٤٢٤ م) في كتابه «تحف
الصفحه ٨٢ : ، تأليف يحيى بن شرف النووي المتوفّى سنة
٦٧٦ ه. وله شروح عديدة ، أشهرها (تحفة المحتاج لشرح المنهاج) تأليف
الصفحه ١١٤ : أكثرها قد خرب (تحفة النظار ج ٢ ص ١٣٩) وقد لاحظ أبو طالب
خان حينما زار البلدة سنة ١٢١٣ ه / ١٧٩٩ م أنها
الصفحه ١٩٧ : (التاريخ المكي) و (تحفة الكرام بأخبار عمارة السقف والباب من
البيت الحرام) وغير ذلك ، توفي سنة ١٠٧٠ ه
الصفحه ٢٢٧ : (المتوفّى سنة ١٠٨٣ ه / ١٦٧٢ م) هذا الخان بقوله خان معد
للمسافرين عجيب بناؤه (تحفة الأدباء وسلوة الغربا
الصفحه ٢٢٩ : الناحية سنة ١٠٨٠ ه /
١٦٦٩ م وجود خان عامر مشتمل على أماكن ينزلها المسافر (تحفة الأدباء ج ١ ص ١٨٠)
وقد لبث
الصفحه ٢٣٠ : لا يرى له عديل ، ولا
يدانيه في المحاسن مثيل. وفيه تكية للوافدين ، وقال الخياري (تحفة الأدبا
الصفحه ٢٩٠ : يسمونه بالمفرق (تحفة
الأدباء ج ١ ص ٩٠) وكان والي دمشق يحتفظ بحامية فيها يرأسها أحد الأغوات ، وهم على
الصفحه ٢٩١ : ورآه قبله الخياري (تحفة الأدباء ج ١ ص ٨٧) مع أن ياقوت ذكر أن فيها قرى
كثيرة ومزارع واسعة ، وبجودة
الصفحه ٢٩٣ : قبله لم ينوه إلا بوجود خان قديم (كبريت : رحلة ص ٢٣٢)
يسمى خان عنيزة (الخياري : تحفة ج ١ ص ٨٣) ولعل هذا
الصفحه ٢٩٦ : مولانا السلطان محمد خان عز نصره على يد العبد
الضعيف محمد بن الناشف التذكرجي سنة اربع وستين والف (تحفة