الصفحه ١٤٦ : / ١٦٣١ م.
(٣) يريد كتاب (نفح
الطيب من غصن الأندلس الرطيب).
الصفحه ٣٥٣ : :
ولمّا التقينا
والحبيب بحاجر
وقد عبقت بالطيب
منه نسائمه
تبسم عجبا من
حديث
الصفحه ٣٥٠ :
الهاشمية ، وغصن
الشجرة العلوية الفاطمية ، فأي عالم بخلافتي لا يفتي ، وأنا أبو الجمال ، حسن
الحرستي
الصفحه ١٦١ :
القصة مقامة من
مقامات الحريري ، وأبيات ابن هاني المغربي الأندلسي (١) التي أولها (٢) :
فتقت لكم
الصفحه ٣١ : بالسويدي البغدادي : كنت في
إبان عصر الشبية. وعنفوان الأوقات المستعذبة الرطيبة أتولع بالنظام ، وآتي منه على
الصفحه ٢٦٩ : فرق الغصون والورق
، وما رائحة المسك الأذفر ، وما شم الطيب والعنبر ، بأطيب من سلام يهدى من محله
إلى
الصفحه ٢١٨ : وركزوها
في الرمل ، وقد انكسر في تلك الليلة سفن كثيرة ، فلما كان من الغد جاءتنا «١١٨ أ»
ريح طيبة فأخرجنا
الصفحه ١٦٣ :
مورد من ظمي
ومما أنشدنا في
حجرة الشيخ طه (٢) فائية ابن هاني الأندلسي (رحمهالله رحمة واسعة
الصفحه ٤٠ : بجميع مؤلفاته «وهي الآن أكثر من عشرة» فتكون (النفحة
المسكية) من أواخر أعماله لا أولها ، وهو ما يفسر ما
الصفحه ١٩ : /
١٧٤٣ م ، فقصده الطلاب من كل حدب وصوب ، آخذين عنه العلم ،
__________________
(١) النفحة المسكية
الصفحه ١٨ : / ١٧٤٣ م ليلقي على كاهل السويدي ، وقد بلغ
الخمسين من العمر ، مسئولية كبرى ومهمة صعبة ، ففي ذلك العام قدم
الصفحه ٣٩ : / ١٧٤٤ م في كتاب عنونه «النفحة المسكية في
الرحلة المكية» ، يحتوي على وصف عدد كبير من المدن والقرى
الصفحه ١٧٩ :
المجد الأثيل ،
وغصن دوحة الكرم العريض الطويل ، قرة العين ، وزين كل زين ، أبي المحاسن حسين ، لا
الصفحه ٣١٠ :
ينادي أبا
الزهراء مالي موئل
سواك ولا لي من
ألوذ به ندبا
فجئت
الصفحه ٣٤٥ :
في التلويح المغني
عن التصريح ، هذا والسيد محمد خدمني كثيرا ، وقرأ ما تيسر من علم النحو علي ، له