الصفحه ٦٩ : بطرح كل
الفروض الفكرية في رحاب العربية ولغتها الفياضة ، فأنت معه في معين مترافد لا ينضب
، وشعاع متألق
الصفحه ١١٤ : بقلة من آمن مع نوح : ( وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ
) (٤)
، وسلك العديد الأكثر طرق الضلال وعبادة
الصفحه ١١٥ : توجيه وإخبار ، توجيه فيمن يحمل معه في السفينة ، وإخبار
بهلاك الذين سبق عليهم القول ، قال تعالى
الصفحه ١٩ : ،
فالتقصير في جانب يطبع أثره على الجانب الآخر ، وقد مرت اللغة العربية بظروف
وبيئات مختلفة ، خضعت معها إلى
الصفحه ٢٣ :
ما برح القرآن العظيم يتبوأ القمة
الشامخة في حياة الانسانية ، وما زالت تعليماته الهادفة تنطلق مع
الصفحه ٣٤ : تعالى
: ( قُتِلَ الإِنسَانُ مَا
أَكْفَرَهُ (١٧) )
عبس / ١٧. وحقق القرآن مع الانسان فيما يبقى له ، وما
الصفحه ٣٦ : تَجْعَلْنَا مَعَ
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤٧) )
الأعراف / ٤٧. وقد يقال بأن هذا دعاء أصحاب الأعراف ولا مانع من
الصفحه ٨٣ : عَظِيمًا
(٩٣) ) (١).
رابعاً
: الثناء المطلق والوعد الجميل مع الوعيد
باعتبار الذين يتصفون بعدم القتل من
الصفحه ٩٩ :
يكونوا قد إنتهوا من شرب الخمر ، فهم يعاقرونها مع أدائهم الصلاة.
وقد إنتهىٰ هذا الأمر بالتشديد في
الصفحه ١٠٢ : القول والعمل ، وكل أولئك مما
تتقاصر معه الأخلاق ، وتتدانى به التقاليد والأعراف ، وتتآكل فيه بنية الهرم
الصفحه ١٢٨ : مُّخَلَّدُونَ (١٧) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن
مَّعِينٍ (١٨)
لاَّ
يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا
الصفحه ١٣٢ : عملاً صالحاً مستقلاً لا شائبة معه ،
ولا رياء فيه ، وإذا كان كذلك رضي الله عنه ، وما بعد رضى الله تعالى
الصفحه ١٠ : منسجماً مع نظام الزوجية العام في حالة متأصلة إعتيادية ، ويكون الأصل
التكويني للبشرية في خلق آدم من التراب
الصفحه ١١ : ، وينسجم مع فنون جيله ، ويعزى إلى حياة قومه فيما
هو طبيعي أو خارق دون تحد.
وكان الامام علي بن موسى الرضا
الصفحه ١٥ : التخطيطي ، إذ كيف
يمكن لهذا المهاجر مع طائفة قليلة من أهل بيته وأصحابه وهو ضعيف مستضعف ، أن يقتحم
جبروت