الصفحه ٤٤ :
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم لأبي طلحة صبيحتها : «أعرستم الليلة؟ بارك الله لكما فيها».
فكان لعبد
الصفحه ٥٩ : الأنصاري ، له عن النبي صلىاللهعليهوسلم «من خرج من بيته
مهاجرا في سبيل الله فخر عن دابته ، فمات ، فقد وقع
الصفحه ٦٠ : ، وما نفعني مال أبي بكر» ، وكان كثير الإنفاق على النبي صلىاللهعليهوسلم وفي سبيل الله ، وأعتق سبع رقاب
الصفحه ٣٩٧ : الطويل ، وهو في التهذيب.
٣٥٤١
ـ كلاب : مولى العباس بن
عبد المطلب ، هو عمل منبر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٩ :
حرف اللام
٣٥٥٠
ـ لقيط بن الربيع بن عبد العزي بن عبد شمس : أبو العاص ، ختن النبي
الصفحه ٤٥ : قتادة الليثي حين قول النبي صلىاللهعليهوسلم له لما فتح مكة ، ووجد تحته خمس نسوة فقال له : «اختر منهن
الصفحه ٢٣١ :
أخت عثمان بن عفان ، تابعي ثقة ، من خيار التابعين ، وذكره ابن حبان في الصحابة ،
وقال : ولد في زمن النبي
الصفحه ٣١٩ : ، رأى النبي صلىاللهعليهوسلم ومسح برأسه ، ودعى له بالبركة في صفقته وبيعه ، وخط له
دارا بالمدينة ، وكان
الصفحه ٨ : .
أدركت أمه أميمة ابنة غنم بن جابر الإسلام وأسلمت وأسلم هو قديما وشهد بدرا
والمشاهد كلها مع النبي
الصفحه ١٨ : أحمد بن جحش بن رياب الأسدي : ولد في حياة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكذا ذكره جماعة في الصحابة ، وجزم
الصفحه ٢٤ :
١٩٨٧
ـ عبد الله بن ثابت : خادم النبي صلىاللهعليهوسلم ، روى عنه الشعبي قال : «جاء عمر بصحيفة
الصفحه ٣٦ : عندنا مجاورا أنه رأى النبي صلىاللهعليهوسلم في النوم وقد جمع غرماء عبد الله وصار يتعطفهم ويأمرهم
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوسلم والملقب بالحبر والبحر لكثرة علمه. ويروى أنه «انتهى إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم وعنده جبريل فقال
الصفحه ٢٤٤ : العزي بن عثمان بن عبد الدار بن
قصي : القرشي ، العبدري
، هاجر في الهدنة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم هو
الصفحه ٢٢ : معاوية الآتي ، نزل المدينة وله بها دار وفيها
مات زمن معاوية وكان اسمه عبد العزي فسماه النبي