الصفحه ٤١٧ :
أفوض أمري كله
لمدبري
وأسلمه نفسي فما
شاء يصنع
وكتب إليّ بخطه
الصفحه ٤٠٨ : ، كل ذلك مع امتهان نفسه في
لباسه وحركاته ، وكان إذا جلس مجلسا عمره بالذكر والمدح ، وعلى كلامه في
الصفحه ٤١٤ :
، إلا أنه كان لا يبذل عمله كما كان ذاك ، فكان في عزة نفسه والمحافظة على مروءته
في أعلا المقامات وأسنى
الصفحه ٣٦ :
قرتيع من تجار
اليمن ذوي المعروف من غير سبق معرفة بينهما ، بل أخبرنا العلامة الشمسي الخواردي
وكان
الصفحه ٢٨٦ :
وحفظ وذاكر ، قال
أبو حاتم : كان علما في الناس في معرفة الحديث والعلل ، وما سمعت أحدا سمي قط سماه
الصفحه ٣١٨ :
خائفا ، فاستشهد
يومئذ ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : والذي نفسي بيده إن منكم من لو أقسم على
الصفحه ١٦٦ :
الحفظ المعرفة ، قال : وقد لازمته عشر سنين سوى ما تخللها من الرحلات ، وكذا لازمه
البرهان الحلبي نحوا من
الصفحه ٤٤٨ : الوهبي ويزيد بن هارون ، وعدد كثير ، وكان بحرا في العلم ،
جما في معرفة أيام النبي صلىاللهعليهوسلم ، قال
الصفحه ١١ : وقش : أبو بشر أو أبو الربيع ، الأشهلي ، الأنصاري ، وروى عنه : أنس فيما قاله أبو
نعيم في «المعرفة
الصفحه ١٧ : ظهيرة ، وذكره الفاسي فقال : كان له اشتغال
كبير ومعرفة بالرمل ، وهو خال والدي ، سمع بالمدينة علي الزبير
الصفحه ٢٦ :
المعرفة أحفظ منه ، وكان ابن مهدي يتكلم فيه ويقول : لو صلح لنا لم نحتج إلى حديث
مالك وقال ابن حبان : كان
الصفحه ٤٤ : في إمارة الوليد بن عبد الملك فيما حكاه أبو
نعيم في معرفة الصحابة عن غيره بعد جزمه بأنه استشهد بفارس
الصفحه ١١٩ : معرفة صالح جزرة ، وممن روى عنه : والد أبي زرعة الدمشقي الحافظ.
٢٣٩٥
ـ عبد الرحمن بن أبي بكر بن عبد
الصفحه ١٥٤ : كلثوم ابنة معاوية بن عروة ، وذكره ابن حبان في الصحابة ووهم في سياق
نسبه ، وكذا ذكره ابن منده في معرفة
الصفحه ١٦٣ : فيه ، وتقدم فيه
بحيث كان شيوخ عصره يبالغون في الثناء عليه بالمعرفة كالسبكي والعلائي وابن جماعة
وابن