الصفحه ٢٨٠ : والده حتى
قرأه عليه بحثا مع شرحه للمحلي وشرح البهجة ، لكن النصف الثاني منه سماعا ، وجمع
الجوامع وغالب
الصفحه ٥٦ : سماه «بهجة النفوس والأسرار في تاريخ دار هجرة المختار» عمله في
شوال سنة إحدى وخمسين وسبعمائة ، وله غير
الصفحه ٢٨١ :
قاضي عجلون بعض
تصحيح المنهاج وعلى الشمس البامي قطعة من شرح البهجة مع حضور تقاسيمه في المنهاج
الصفحه ٢٨٣ : وغيره ، وسمع عليه جانبا من تفسير البيضاوي ومن شرح البهجة للولي
، وبحث عليه توضيح ابن هشام بل قرأ عليه من
الصفحه ٤٢٤ : والأوطية ، ومن أعجب الأشياء
أنهما يمرضان جميعا ويصحان جميعا ... كما شاهدته منهما في المجاورة الثانية ، مرض
الصفحه ٧٩ : رجب سنة ثلاث وخمسين بحماه ، وكان ابتداء مرضه في جمادى الآخرة ،
ووصف بالإمام الأوحد العلامة العارف
الصفحه ٨٢ : رضياللهعنها ودخل عليها في مرضها الذي ماتت فيه ، فقال لها : كيف أصبحت
جعلني الله فداك؟ فقالت : أصبحت ذاهبة
الصفحه ٨٨ : ء الفؤاد في إعراب بانت سعاد» ، وكتبه كلها في غاية الجودة
والإتقان ، ولما أحسّ بالمرض أمر بحفر قبره وبصدقة
الصفحه ١١٠ : .
أقول : وبعد المؤلف تزوج ورزق بأبي الفضل وغيره ، وسافر للقاهرة وتقرر في علا
وظائفه ، ثم مرض بالقاهرة
الصفحه ١٤٢ : وثمانمائة عن ثلاث وخمسين سنة ، وأسفت عليه جدا ،
وقد سئل في مرض موته : أن ينزل عن بعض وظائفه لبعض من يحبه من
الصفحه ١٤٥ : ثمانين ألفا ،
وقال ابنه ابراهيم : مرض أبي ، فأغمي عليه ، فصرخت أم كلثوم ، فلما أفاق وقال :
أتاني رجلان
الصفحه ١٦٩ : يسمع في مرض موته ، وممن سمع عليه : التقي بن فهد
وأبناؤه ، وقرأ عليه أبو الفرج المراغي بالروضة النبوية
الصفحه ١٩٨ : يرجى بها عميم
بركاته : أنه كان إذا اشتكى أحد إليه من مرض أو عرض قال له : قل : يا أول الأولين
، ويا آخر
الصفحه ٢٥٢ : أن مرض مرضا شديدا ، ومات في سنة تسع
وثلاثين وسبعمائة.
٢٩٣٣
ـ عثمان بن موهب : في ابن عبد الله بن
الصفحه ٢٥٣ : مرض لصفرة لونه وشدة ضعفه ، ولا يزال مكشوف الرأس ، ذا شعر
مسدول إلى شحمة أذنيه ، لا يحلق رأسه إلا في