الصفحه ١٤٩ : ، واجتمعوا مع صاحب المدينة لمخاصمته
، فبينما هم في ذلك إذ وردت ولايته في حادي عشر ذي القعدة سنة اثنتين وتسعين
الصفحه ٥٧٢ : ورضوانه آمين ، وكان الفراغ من كتابته في يوم الأحد حادي عشرى ذي
القعدة الحرام من شهور عام سنة ٩٥٢ ، على يد
الصفحه ٤٣١ : الكمال أبي الفضل القرشي ، الهاشمي العقيلي ، النويري ، المكي ، الشافعي ،
ولد في سحر ليلة الاثنين حادي عشر
الصفحه ٣٧٣ : صلىاللهعليهوسلم ، مات بالشام في طاعون وقيل : يوم أجنادين سنة ثلاث عشرة ،
وقيل يوم اليرموك ، وكان جميلا ، وأمه أم
الصفحه ٢٩٢ : فعجزوا لالتزامي رد العجز عن الصبر المتجانسين ، فسأله إنشادها
ففعل ، فكان الحادي عشر منها :
ما آل
الصفحه ١٠٧ :
بدون زيارة ، وكان
دخوله لها في حادي عشر المحرم سنة أربع وخمسين ، فأقام بها قليلا ، ثم تمرض أشهرا
الصفحه ٣٤٦ : ، ثاني يوم دخوله المدينة ، حادي
عشر ذي الحجة منها عن اثنتين وخمسين أو نحوهما تقريبا ، وكان ذا همة وإقدام
الصفحه ١٣٧ :
الإقامة بالمدينة رغبة في الوفاة بها ، فلم ترجع إليه صحة عينيه حتى خرج عنه
المنصب ، فلما كان في حادي عشر
الصفحه ١٦١ : بعد أن بشره
المشار إليه به وأمره بتسميته باسم جده الأعلى ، أحد المعتقدين بمصر ، وذلك في
حادي عشرى
الصفحه ٤١٠ : ، وكذا ذكره ابن خطيب الناصرية في آخرين ـ وقال بعضهم بأن مولده
بأقشهر قونيه في حادي عشر جمادي الأولى سنة
الصفحه ٥٣٠ : بل حاش الناس ومشى الحال وقام
بوظائفه أشبه من طريقته الأولى ، ودام إلى الحادي عشر من ربيع الثاني سنة
الصفحه ١٩٤ : في صبح يوم الخميس تاسع عشري ذي القعدة منها وقرئ توقيعه ،
ثم أضيف إليه في سنة خمس وخمسين قضاء المدينة
الصفحه ٣٨٢ : سنة حتى مات بها في عصر يوم الأحد ، سادس عشر ذي الحجة سنة تسعين وثمانمائة ،
ونعم الرجل رحمهالله وإيانا
الصفحه ٤١٦ : قد شرع في بناء بيت بالمدينة ركبه
الدين بسببه ، وأقرأني سنة وفاته بعض العجم .... شرح البابية ، ولم
الصفحه ٥١٠ : الششتري ، بل تلاه عليه إفرادا وجمعا للعشر في
ختمتين والشاطبيتين والطيبة الجزرية ، وقراءة نافع لابن تبري