الصفحه ٢٥٠ : ،
وحقارة الدنيا في نظره : أنه لما فوض في أمر عين مكة ، وأنه يمكن إجراؤها من مسيرة
يومين ، بادر في الحال إلى
الصفحه ٤٣٨ :
أضرع إلى الله في
تيسير النظر إلى محياه لتغمرني أنوارها فأثبت حينئذ جملة صالحة بأسنة البنان ،
وأخبر
الصفحه ٤٠٦ : شاة وجعل الإهاب على ظهره ثم جعلوا له بعد
ذلك قصبا رطبا. وكان كلما نظر إلى عضديه قال اللهم انصرني من
الصفحه ٢٤٢ : بالباب ليتضرعوا ، فلما أذن لهم بالدخول : أدناهم من الباب
الثاني ، وهو المزدلفة ، فلما نظر إلى كثرة تضرعهم
الصفحه ٣٠ : في ذي العقدة منها ، مع إضافة نظر المسجد إلى
الوظائف الثلاثة ، وكان أول من استقل بالقضاء من أهل
الصفحه ١٨٧ : ، روى سليمان المحاربي عنه أنه قدم على
النبي صلىاللهعليهوسلم بإبل له سمان إلى المدينة زمن محل ، فقال
الصفحه ٣٤٩ : المرأة ففي
اسمها اختلاف كثير كما سيأتي في زوجة رفاعة من مبهمات النساء.
١٢٧٢
ـ رفاعة بن عبد المنذر
الصفحه ٢٣٨ : : وفيه نظر ، ونفاها البغوي ، مع
ذكره له في الصحابة ، فإنه قال : إنه ولد في عهد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤١ : إليها ، لكونها عالية ، لا
تنال بالأيدي ، فتقف المرأة للأخرى ، حتى ترقى على ظهرها وكتفيها لتصل إليها
الصفحه ٢١٠ : امرأة من الأنصار ، ويمكن
التئامه مع الأول بأن يكون خدمها بعد هجرته إلى المدينة ، فعرف بها ، مع كونه من
الصفحه ٣١ : ، واقتصر على الخطابة
والإمامة والنظر ، مع معاونة أخيه له فيها ، إلى أن مات في جمادي الأولى سنة ستين
الصفحه ١٩٤ : بعد انقضاء أيام منى
في سادس عشر ذي الحجة منها ، ودفن بالمعلاة ، ذكره صاحب المرآة ، وذكر أن قتله كان
من
الصفحه ٣١٧ : موته ، اكشفوا عنه» ، فكشفوا فلما رآه رجع إلى
عمر ، قال الماجشون : فوجدته للمرأة الماخض ، قائما وقاعدا
الصفحه ٤٦٨ : ذا «النون» ، وقيل
إنه ابن عبد عمرو وإن جده حممة ، أسلم بمكة ورجع إلى بلاد قومه ثم وافى النبي
الصفحه ٤٣٩ : لتنظيفها مباشرا ذلك بنفسه ، وأصلح بعضه ثم رسم
بإصلاح المنارة ، فأصلح ما أمكنه من ذلك ، وترك الباقي إلى مجي