الصفحه ٥١ :
(حلفت يمينا غير ذي مثنويّة
ولا علم إلا
حسن ظن بصاحب) (١)
مثنوية
الصفحه ١٥٧ :
الشاهد (١) فيه أنه نصب (مضيّعا) على الحال ، ودخلت (إلا) على
الحال ، والاستثناء إنما وقع على بعض
الصفحه ٤٥ :
و (غيري) اسم
كان و (سليمى) مناداة و (غيّره ، وما اتصل به) في موضع خبر كان. وقوله : (إلا
الصارم
الصفحه ١٣٥ :
(فما لي إلا آل أحمد شيعة
ومالي إلا
مشعب الحقّ مشعب) (١)
الشاهد
الصفحه ٣٩ : :
ألا سائل
الجحّاف هل هو ثائر
بقتلى أصيبت
من سليم وعامر (١)
فخرج الجحاف
مغضبا
الصفحه ١١٤ :
وقول سيبويه : «لأنه
أراد من المعنى ما أراد في قوله : لا (١) تأتينا إلا لم تحدثنا. أي من لا يقدم
الصفحه ٣٧ : ) (٤)
الشاهد (٥) في البيت الثاني على رفع (غير) وهي مرفوعة على أنها بدل
من (عتاب) وهي في موضع قوله (إلا طعن
الصفحه ٤٤ : ، أي موضعك أين
ركبت منه آنذاك ، وفرّق بين رجليك فلم تثبت عليه ولم تطمئن.
[الوصف ب (إلا) بمنزلة (غير
الصفحه ٤٦ : على موصوف قد تقدمها ، وتارة
تدخل العوامل عليها. وجعل (إلا) بمنزلة (أجمعين) لا يجوز أن تأتي إلا متقدّما
الصفحه ٤٧ :
لفرّج كربي
أو لأنظرني غدي
__________________
إلا بعد أن يعرف ما
قبلهما. فإنهما مثل ضربه
الصفحه ٤٩ : ء في الشعر ، قال طرفة بن العبد :
(ألا أيّهذا الزاجري أحضر الوغى
وأن أشهد
الصفحه ٥٠ :
ألا أيها اللاحي أن أحضر الوغى
وهذه الرواية
فيها (أن) ثابتة ، والوغى : الأصوات في الحرب ، والوغى
الصفحه ٦٨ : : «وتقول : لست بشيء إلا
شيئا لا يعبأ به» والباء هاهنا بمنزلة (ما) يريد أن الباء زائدة في خبر ليس كما
زيدت
الصفحه ١٥٦ :
أبوك صديقا) حين جعلته مثل : ما مررت بأحد إلا أبيك خيرا منه».
(أبيك) مجرور
لأنه بدل من (أحد
الصفحه ١٦٦ : ـ قال
سيبويه (١ / ٤٢٠) : «وتقول : ألا ماء فأشربه ، وليته عندنا فيحدثنا». هذا جواب
التمني. وقال أمية بن