الصفحه ٢٩٠ : حتى يمكنني النظر إلى المرأة التي
أهواها. وواضحة الأنياب : بيضاء الأنياب ، والنشر : الريح ، والرعيان
الصفحه ٢٢٠ : أهلها بيثرب. وقيل إنه أراد أنه نظر إلى دارها
بقلبه. وقوله : أدنى دارها نظر عال : يريد أن أقرب المواضع
الصفحه ٩٠ : أنه يحول بينه وبين الوصول الى هذه المرأة من لا يمكنه
مقاومته ولا مدافعته. وقوله : (دست رسولا) يريد
الصفحه ٦٥ : أنه ابتدأ بالنظر
إلى النار على بعد شديد ، فقصدها بذلك النظر حتى قرب منها ، فأضاءت له.
والشاهد
الصفحه ٨ : تموجان كعيني طائر من طير الماء نظر إلى صقر ففزع منه ، فعيناه
تدوران (٤).
[(لا) بمنزلة ليس]
٣٣١ ـ قال
الصفحه ٣٥٢ :
نظرت إلى الطلل؟ وهو استفهام في معنى التعجب من نظره إلى هذا الطلل.
وقال العجاج :
(يا صاح ما
الصفحه ٣٩٠ : يعرفوا ، فحضر طريف الموسم ، وكان حمصيصة ابن الشيباني (١) بعكاظ وبها طريف ، فجعل حمصيصة (٢) يشدّ النظر إلى
الصفحه ٢١٩ : ) : «[وقال] في رجل اسمه مسلمات أو ضربات : هذا ضربات كما ترى
ومسلمات كما ترى ، وكذا المرأة لو سميتها بهذا
الصفحه ٩٢ :
المرأة. يريد أن حزنه على مفارقتها ، أشد من حزن هذه المرأة حين بلغها أن ولدها قد
قتل. وجعلها أم واحد ليعظم
الصفحه ٢٢٢ : والمشرفي مضاجعي؟ والمشرفي
: سيف منسوب إلى المشارف ، قرى تدنو من الريف. والمسنونة : المحددة ، وأراد نصال
الصفحه ٢٧٦ : ، ويقال استقنف المجلس إذا استدار.
يقول : إن ترينا أيتها المرأة قليلا عددنا ، وتري الناس يتحاموننا ولا
الصفحه ٣٣٧ : إدخال الألف في آخر البيت لمد الصوت.
والمعنى أنه
بات مع المرأة التي كان يهواها ، في موضع بعيد من الحي
الصفحه ٦٩ : بانت عن عضدها.
وقوله : (وجد
الإله بكم كما أجد) يقول : أحبّكم الله كما أحبكم ، وأوس لا يحبهم ، فكأنه
الصفحه ٢٤٢ :
بيديها في
ناضر الأوراق
ضربت صدرها
إليّ وقالت
يا عديا
لقلبك المشتاق
الصفحه ٣٣٨ :
يريد أنه يحرّك
بالكسر كما تحرك لا لتقاء الساكنين ، ثم ساق كلامه في هذا المعنى إلى أن أنشد بيت
امرى