الصفحه ٤٨٤ : : الثور
الوحشي يذب عن نفسه بذنبه في شدة الحر. و (صيام) نعت لأولاد أحقب.
والشاهد (١) فيه أنّ (صيام) نكرة
الصفحه ٢٩٠ : في مخالفتك ، لحملت نفسي على
عقوقك. وقيل فيه : لو لا أني أتحرج من كسب الحرام ، لحملت نفسي عليه
الصفحه ٥٣٩ : الريح) ب (صائم) و (مستقبل
الريح) مضاف إلى معرفة لم يتعرف بها فهو في حكم نكرة غير مضافة ، ولذلك نعت
الصفحه ١٧٨ : حجت ، فلما أن قضت نسكها ، أتت عمر بن أبي ربيعة
وقد غفّلت نفسها في نساء معها ، فحدّثها ، فلما انصرفت
الصفحه ٧٩ : لا يكون هذا ـ أعني
(وجهه) ـ إلا معرفة ؛ اختاروا في ذلك المعرفة ، والأخرى عربية ، كما أن التنوين
عربي
الصفحه ٤٤٩ : (١
/ ٢٨٤) : «فهذا أحسن لأنهما نكرة».
ذكر في الفصل
الذي قبل البيت أن النكرة اسم إنّ والمعرفة الخبر ، وذلك
الصفحه ٤٧٨ : واحدة.
[العدول عن البدل صونا للمعنى]
٢٥٠
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٢٤) في باب بدل المعرفة من النكرة
الصفحه ٤٨٢ : أمثالهن ليالي لنا.
[(أولاد أحقب) وأشباهه نكرة]
٢٥٣
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٦٦) في باب : (من المعرفة يكون
الصفحه ٤ : بصوره كلها لا يخرج في إعرابه عن ثلاث : الرفع على
الفاعلية ، والنصب على التشبيه بالمفعول به إن كان معرفة
الصفحه ٤٩ : : يركب كل عاقر ويركب الهول (٢)
[اسم (كان) نكرة وخبرها معرفة ـ في الضرورة]
٢١
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٢) في
الصفحه ٥٢ : الله ، فيجعلون النكرة اسما والمعرفة خبرا ل (كان) ، وإنما
يفعلون ذلك لأن النكرة أشد تمكنا من المعرفة
الصفحه ٢٢٨ :
الشاهد (١) فيه أنه جعل النكرة اسم كان والمعرفة خبرها.
والذي في
الكتاب : أظبي كان أمّك أم حمار
الصفحه ٢٦٩ : له يجوز أن يكون معرفة ونكرة. ويرفعه بنو تميم
لأنهم نصبوه قبل دخول الألف واللام على الحال ، فإذا دخلت
الصفحه ٣٢١ : لا ينتصب على الحال لأنه مضاف
إلى الليالي وهي معرفة. كأنه قال : ومثله ـ وهو يريد : ومثل تضميرك السابق
الصفحه ٤٤٥ :
وقد اضطر في
البيت إلى جعل النكرة اسم كان ، والمعرفة خبرها (١).
ـ وقال سيبويه (١
/ ٣١٥) قال