الصفحه ٣٠٢ : الثاء
وتعني جماعة الضأن ، وهو مراد الشاعر. أما إذا أردنا بها جماعة الناس فهي بضم
الثاء. انظر الصحاح
الصفحه ٧٠ : وأربابه ، ومثله الباقر. انظر الصحاح (جمل) ٤ / ١٦٦١ و (بقر) ٢
/ ٥٩٤
الصفحه ٤٧٠ : أن البخدن : المرأة الرخصة الرطبة ، والمها : بقر الوحش ،
الواحدة مهاة ، والمطفل : التي معها طفل
الصفحه ٤٤٥ : النابغة :
(كليني لهمّ يا أميمة ناصب
وليل أقاسيه
بطيء الكواكب) (٢)
الشاهد
الصفحه ١٠٦ : ص ٧١٧
والخزانة ٤ / ٢٨٧
وتتعدد آراء النحويين في هذا الشاهد.
فعند سيبويه (قلما) كافة و (وصال) مبتدأ
الصفحه ١٩ : ) خبر كأنّ ،
والوحشية : بقرة ، أراد على بقرة وحشية. يقول : كأن نسوع رحلي حين شددت بها راحلتي
قد شددتها
الصفحه ٢٨٣ : ، والوالهة : يجوز أن تكون بقرة أو ظبية أو ناقة (١)
__________________
عامي مرذول ، لا مساغ
له عند من هو
الصفحه ٥٠٢ : جؤذر ، وهو ولد البقرة
الوحشية ، شبّه النساء بالظباء ، وجعل عيونهن كعيون أولاد البقر الوحشية.
[الفصل
الصفحه ٤٨٥ : : البقر الوحشية ،
__________________
(١) هذا صدر بيت
ليزيد بن الحكم الثقفي من قصيدة قالها يعاتب ابن
الصفحه ٤٩٢ : لأكبر ملوك اليمن.
من أعاظم التبابعة ، زمانه قبل الهجرة
بقرون. قتله جماعة من قومه. انظر : مروج الذهب
الصفحه ١٣٩ : : يجعلن في موضع الطبخ. ويقال : صلي بالنار إذا احترق.
والشاهد (٢) فيه أنه أدخل الكاف على الكاف ، وجعل
الصفحه ٣٢٦ :
ذكر سيبويه أن
الجملة التي في أولها اسم قد شغل الفعل بضميره ، إذا وقعت في موضع خبر كان ، أو
موضع
الصفحه ٥١ : الأمر والشأن ، ويرفع (مزاجها) بالابتداء ، وما بعده خبره ، والجملة في موضع
خبر يكون. وهذان الوجهان لا
الصفحه ٢٣٨ :
ترفع (مأمورها) بالابتداء و (قاصر) مرفوع لأنه خبر الابتداء ، والجملة معطوفة على
الجملة المتقدمة. كما
الصفحه ١٤٠ :
(مثل) ، حتى صلح (١) أن تدخل عليها الكاف التي هي حرف. ولو لا أنه جعل
الثانية اسما ؛ لما جاز أن يدخل