الصفحه ١٢٠ : ...
______________________________________________________
عطف تفسير (قوله واحترازا إلخ) أى وإنما أتى بهذا القيد لأجل الاحتراز عن نحو : غلام
زيد راكب وأبوه راكب
الصفحه ٢٧٩ : وبهجتها للشمس الطالعة من الخدر المجزع ذو اللونين ؛ لأن لون
السماء غير لون الكواكب ، والأحلام ـ جمع حلم
الصفحه ١٩٠ : التواطؤ فى كل على حرف فى الآخر (قوله : يعنى إلخ) إشارة لجواب بحث وارد على قول المصنف وهو أى : هذا
التفسير
الصفحه ٢٢٧ : .
______________________________________________________
تفسير والمعنى جاز أن يدعى سبق أحد الآتيين به أى : غلبته الآخر فيه
وزيادته عليه فيه ونقص الآخر عنه وإلى
الصفحه ٧١ : .
[الجمع
مع التفريق والتقسيم] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (الجمع مع التفريق والتقسيم) وتفسيره ظاهر مما سبق
الصفحه ١٩١ :
يعنى أن هذا مقصود كلام السكاكى ومحصوله وإلا فالسجع على التفسير المذكور
بمعنى المصدر أعنى توافق
الصفحه ٢٨٤ :
الجزالة) هى ضد الركاكة
(قوله : والمتانة) أى القوة وهو تفسير لما قبله (قوله : والرقّة) هى ضد الغلظ (قوله
الصفحه ٥ : يعرف به الأمور التى يصير بها الكلام حسنا. (قوله : أى يتصور إلخ) تفسير لقوله : يعرف ، أشار به إلى أن
الصفحه ٢١ :
بالتفسير الذى سبق (ما يختص باسم المقابلة) وإن جعله السكاكى وغيره قسما
برأسه من المحسنات المعنوية
الصفحه ٣٧ : ذلك إذا سألته إلخ (وقوله : من
غير روية) أى : تأمل فى
حال المسئول (وقوله : وطلبته إلخ) تفسير (وقوله
الصفحه ٥١ : : والكيف مجهول. ثالثها : تفسير استوى باستولى تفسير جهمى معتزلى لم
يفسر به أحد من الصحابة ولا التابعين
الصفحه ٦٦ : يدق) تفسير مراد وقوله : ويشق رأسه تفسير بحسب الأصل (قوله : فلا يرثى له أحد) لا يخفى أن عدم الرحمة
الصفحه ٨٢ : (٢) ...
______________________________________________________
أطلقه (وقوله : وأرسله) تفسير (قوله : بالغ
فى استعداده للحرب) أى : بملازمته لبس اللأمة وغيرها من آلات
الصفحه ١٧٣ : : فلفظة
ما إلخ) قيل إن فى هذا
التفريع نظرا ، لأن هذا المذكور لا يتفرع على ما ذكره من التفسير بقوله : أى
الصفحه ١٨٣ : ، والمقصود مدح البصرة بأنها مصر جامع (قوله : أى بنغمات) جمع نغمة بمعنى صوت أى : أصوات وهذا تفسير لرنات