الصفحه ٤٧ :
تخويفا ، نحن مع
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سفر إذ حضرت الصلاة وليس معنا ماء إلا يسير فدعا
الصفحه ١١١ : ويصير كالتلاعب فلا يريد وال تغييرها إلا هدمها ولذلك استحسن تركها على ما
هى ، انتهى. فظاهر قوله رضى الله
الصفحه ٤٣ : يجئ بمكة فيما
علمت سيل على صفته إلا سيل كان فى سنة اثنين وثمانمائة وذلك أن فى ليلة الخميس
عاشر جمادى
الصفحه ٥٦ : إلا أمنا مخصوصا كالأمن من الجدب
والقحط أى : القاتل وإلا فكم وقع منها من جدب لا يطاق انتهى. وقال
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوسلم : «جعلت لى الأرض مسجدا» قال القاضى عياض : لأن من كان
قبلنا كانوا لا يصلون إلا فى موضع يتيقنون
الصفحه ١٩٨ : تعالى قال : (وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ) وهو كالمناقض لقوله لخلق السموات والأرض
الصفحه ٣٠٥ :
ناتبان فيه بحيث لا يستطاع قلع القبة إلا بالمعاول وشبهها ، وما عزمت متى ثبت
المقام ، والقبة المشار إليهما
الصفحه ٥٥ : الحبشى إنما يكون عند خراب
الدنيا ، ولعل هذا الوقت هو الذى لا تبقى فيه إلا أشرار الناس فيكون حرما آمنا مع
الصفحه ٦٢ : يوجد فيها من الأموال وامتناع صرف شىء منها إلى
الفقراء والمصالح إلا أن يعرض لها نفسها عمارة فيصرف فيها
الصفحه ٦٣ :
أن تصلح ما وهى
منها ولا تهدمها فقال : لو أن بيت أحدكم احترق لم يرض له إلا بأكمل إصلاح ولا يكمل
الصفحه ٧٨ : ليصرفه فى الجهة
المنذورة إلا أن يكون قد نص فى نذره أن يتولى صرف ذلك : بنفسه ، قال الإمام
المجتهد التقى
الصفحه ١١٦ : الزبير غيره وأدخل فى
البيت فأبى الله إلا ما هو الأصل عليه وجهلوا حكمة الله فيه بقول على ابن الجهم
الصفحه ١٣٨ :
يحول تحويلا كليا
وإلا لأنكره العلماء الذين هم من الأئمة المجتهدين رضى الله عنهم مع توقيره لهم إذ
الصفحه ١٥٩ :
الصلح إلا أن القاضى أبا الحسن المعروف بالماوردى من أئمة الشافعية قال فى كتابه
الحاوى الكبير : عندى إن
الصفحه ١٧٧ : الله
والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، قال آدم : فزيدوا فيها ولا حول ولا قوة
إلا بالله فزادت