الصفحه ٣٥٣ : الفراغ من زبرها يوم الأربعاء المبارك حادى عشر ذى الحجة
الحرام من شهور سنة تسع وثلاثين وألف ختمت بالخير
الصفحه ٢٩٨ : والمدينة ، وما
الحكمة فى تسميته تلك الأرض بالمقدسة ، وهل هى لها حد يميزها عن غيرها وهل ورد أن
الحشر يكون
الصفحه ٣٠٠ :
فى مسجد القبائل
بخمس وعشرين صلاة ، وصلاته فى المسجد الذى يجمع فيه بخمسمائة صلاة ، وصلاته فى
المسجد
الصفحه ١٨٢ : ء بثمانية عشر ميلا. انتهى ، قال الحافظ ابن حجر فى شرح
البخارى : وفيه نظر ولم يبينه ولعل وجهه ما روى عن عائشة
الصفحه ١٨٣ : المقدس قال : وهو أقرب الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا ،
قال الحافظ ابن حجر فى شرح البخارى : «وفيه نظر
الصفحه ٢٥٤ : البناء لما صار ثمانية عشرة ذراعا فى السماء وكان
هذا طولها يوم هدمها قصرت حينئذ لأجل الزيادة التى
الصفحه ٩٥ : القدورى فى شرح مختصر الكرخى : إن أبا حنيفة رحمهالله جوز تمويه السقف بالذهب وإن أبا يوسف كره ذلك ، قال
الصفحه ٥٦ : الدمامينى (١) فى شرح البخارى فى تفسير قوله تعالى : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً) أنه تطرق جماعة
الصفحه ١٤٣ :
أيضا ، وقد قلت فى شرح المنهاج إن الذى أراه فى ذلك الجواز أيضا بشرطين : أحدهما :
أن يكون يسير ألا يغير
الصفحه ١٧٢ : الهيثمى حيث أنكر فى شرحه للهمزته حج إسحق صلىاللهعليهوسلم فقال مستدلا على أن الترجيح هو إسماعيل لا إسحاق
الصفحه ١٧١ : المقدس مدة مقامه بمكة وبعد الهجرة
ستة عشر شهرا أو سبعة عشر ، ثم قال معترضا على النووى فى ذلك بأنه قد جزم
الصفحه ٨٢ : عشرية لا خراج فيها ، والأرض تكون خراجية كما قاله أصحابنا ونقله فى الشرح
والروضة فى صورتين : إحداهما
الصفحه ٢٠٠ : ء هو تاسع المحرم وتاسوعا ثامنه ، وهكذا كذا أنا «وابن حجر» فى شرح الهمزته
قلت : «صريح الكشاف فى تفسير
الصفحه ٣٣٦ : تعالى : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ
بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) ويقال السيئات تضاعف كما
الصفحه ٣٠١ : الصحيح أن الأرواح منها ما هو فى
الجنة ، ومنها ما هو بغيرها كما بينه فى شرح حديث أن أرواح إلخ ممن أراده