الصفحه ٣٤٢ : إسناده جيد متصل مشهور من رواية بقية ثقة تكثر عن معاوية ابن
سعيد كان يكتب فى ديوان الجند بمصر مشهور روى
الصفحه ٣٤٥ : بن عمرو إلى آخره كلام
جيد ومعاوية * ابن سعيد ذكره بن حبان فى الثقات فهو إسناد جيد كما قال متصل لا
الصفحه ٢٣٨ : ينزل عليه الوحى فطفقوا لا ينجزون
جزورا إلا التمسوه فيدعو لهم فيها. وروى ابن سعيد وأبو نعيم عن ابن عباس
الصفحه ٢٥٢ : : ههنا قال :
جرير فحرزت من الحجر ستة أذرع أو نحوها وفى بداية لمسلم عن سعيد ابن مينا قال :
سمعت عبد الله
الصفحه ١٠٥ : فاخرات
، وبينهما ست قطع بلخش فاخرات أيضا ، بعث بذلك الوزير على شاه وزير السلطان أبى
سعيد ابن خرنبدا ملك
الصفحه ٢٧٤ :
الأكبر وقد سأل ابن عباس ابن مسعود فقال : سمعت الله يذكر تبعا ولم يذمه وذم قومه
وقد ذكر الثعلبى فى مم
الصفحه ١٥٣ : فروض الفجر والظهر
والعصر والعشاء ، وأما صلاة المغرب فكان فيما أدركناه قريبا يصلى الحنفى والشافعى
معا فى
الصفحه ٥٢ : الكعبة ويرفع القرآن ويستولى الكفر على الخلق ، فعند ذلك تخرج الشمس
من مغربها ، ثم تخرج حينئذ الدابة
الصفحه ٦٨ :
من النقل ، وأما
ما يتعلق بصفة الباب المسدود فالمنقول أن ابن الزبير جعل للبيت بابين متقابلين
أحدهما
الصفحه ٢٧٠ : من أكثر هذه الشواهد أن الراجح فى اسمه الصعب لكن
قال المقريزى : أنه ابن الحارث ولقب بذى القرنين لأنه
الصفحه ٢٨٧ : خطايا
بنى آدم لأضاء ما بين المشرق والمغرب وروى الأزرقى عن ابن عباس ـ رضى الله تعالى
عنهما ـ قال : أنزل
الصفحه ٢٤٥ : الحديث أن الدابة وطلوع الشمس من المغرب أول الأشرط ولم
يعين الأول منهما وكذا الدجال وظاهر الأحاديث أن طلوع
الصفحه ٤٤ : المغرب ليلة ثالث جمادى الأولى سنة سبع
وعشرين وثمانمائة أثر مطر عظيم كان ابتداؤه بعد العصر فى ثانى الشهر
الصفحه ١٦٨ : » تشبيه لكونه ليس
يهودى ولا نصرانى فإن قبلة اليهود المغرب والنصارى المشرق انتهى. فقوله : فإن قبلة
اليهود
الصفحه ٢٨٨ : القسطلانى كما أسلفناه عنه
وذكر ابن إسحاق فى السيرة النبوية وغيره حديث بناء إبراهيم عليهالسلام أن يؤذن فى