الصفحه ٣٢٨ : هذا الكتاب بأبسط من
هذا ، وظبيه فى أسماء زمزم بالظاء المعجمة بعدها باء موحدة ساكنة ثم ياء مثناة من
تحت
الصفحه ٣٢٧ : أشياخه من أهل مكة فكتبته من كتابه فقالوا هذه تسمية
أسماء زمزم هى زمزم وهى مزمة جبريل وسقيا الله إسماعيل
الصفحه ٩٥ : وتعليق قناديل
الذهب فيه جائز ، وقال صاحب الكافى : لا بأس ، يدل على أن المستحب غيره ، قال : وأصحابنا
جوزوا
الصفحه ١٤ : الوزراء الكرام ، وصفوة الصفوة من أرباب الدولة
العظام مختار الخلافة الخاقانية لكفالة كافة مهمات المسلمين
الصفحه ٩٩ : قد أتاها للزيارة ولم
يحصل من أحد إنكار للقناديل الذهب التى هناك فهذا وجه كاف
الصفحه ٢٥٣ :
رعيته واجتناب ما
يخاف فيه تولد ضرر عليهم فى دين أو دنيا إلا الأمور الشرعية كافة الزكاة وإقامة
الحد
الصفحه ٣٣٣ : قاضى القضاه حاكم الحكام نقى الدين أبو الحسن على بن عبد
الكافى السبكى رحمهالله تعالى جاءنى سؤال أيهما
الصفحه ٢٧٦ : لا تزيد ولا تنقص وكان الأنصار من أولاد أولئك
العلماء والحكماء ومن جملة ما فى الكتاب.
شهدت على
الصفحه ١٢٣ :
الأزرقى بسنده إلى أبى هريرة رضى الله عنه أنه من المسجد ؛ لأنه قال : إنا لنجد فى
كتاب الله أن حد المسجد
الصفحه ١٥٢ : كتاب شفاء الغرام أن ابتداء عمارة هذه الثلاث مقامات
على الصفة المذكورة كان فى سنة سبع وثمانمائة ، قال
الصفحه ٢٩٣ : الشيخ
مجير الدين الحنبلى فى كتابه الأنس الخليل : حكى صاحب مثير الغرام قال : رأيت فى
كتاب القبس شرح
الصفحه ٢٩٤ : يشك فيه عاقل فكيف
بالعاقل الكامل قال الإمام العلامة البدر بن حبيب فى كتاب النجم الثاقب فى أشرف
المناقب
الصفحه ٣٤ : الحل إلى الحرم» وبين هذه المواضع وذكرنا ذلك فى أصل هذا الكتاب ، انتهى
كلام الفاسى. ثم اعترض ما ذكره جده
الصفحه ٧٢ : ، وحيث
__________________
(١) كتاب الفنون هو
كتاب نظم لابن عقيل الحنبلى وهو مفقود.
(٢) شفاء الغرام
الصفحه ٧٥ :
الدمامينى فى
كتابه تعليق المصابيح على أبواب الجامع الصحيح : المراد بالصفراء والبيضاء الذهب
والفضة