الصفحه ٣١ : القاضى البيضاوى. فقوله : «وقيل كان فى موضعه قبل آدم بيت» قال
المحسن شيخ الإسلام زكريا الأنصارى ـ نفعنا
الصفحه ١٤ : السلطان الأعظم مراد ، بلغه الله المراد ، وكفاه شر
الأعداء والحساد ولا برح موفور النعم ، مسعود السيف والقلم
الصفحه ١٦٢ :
ينازع فيه بقوله صلىاللهعليهوسلم للكعبة فى الحديث الصحيح : «والمؤمن أعظم حرمة عند الله
منك» وقد يقال
الصفحه ٢٩٤ : الأنبياء صلى الله عليهم وسلم من
معجزات وفضائل ولم يجمع ذلك لغيره بل اختص كل بنوع وقال الشيخ الحافظ الجلال
الصفحه ١٢٠ :
من طاف فى الحجر
وجعل بينه وبين الكعبة ستة أذرع الشيخ أبو محمد الجوينى وابنه إمام الحرمين
والبغوى
الصفحه ٦٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج فرأى قبة مشرفة فقال : ما هذه؟ قال له أصحابه : هذه
لفلان رجل من الأنصار
الصفحه ٣٣٥ :
والحجر من الكعبة حتى رأيت هذا الحديث فى الجزء المذكور ، وذكر الشيخ محب الدين
الطبرى فى كتابه خير القرى فى
الصفحه ٢٢ : العملة
ومشيهم فى البيت ويجب احترامهم له؟ ومن المخاطب ببنائه وإصلاح (٢) ما وهى منه؟ هل هو الإمام الأعظم
الصفحه ١٠٦ : أن ينزعها منهم ، وأعظم من ذلك أن يشرك منهم
غيرهم ، وسيأتى كلام العارف بالله تعالى ابن العربى فى
الصفحه ١٣٨ : لأحد إلا بالسبق بالبناء فلا إذ هو ممتنع
فيه ، ونظير ذلك ما اعترض به على إفتاء الشيخ نجم الدين عبد
الصفحه ٢١٠ :
حديث ليس بثابت»
قال الشيخ تاج الدين الفاكهانى «وهذه من المسائل التى لا يترتب على الخلاف فيها
كبير
الصفحه ١٢٥ :
المهاجرين والأنصار ، فسلم عليهم ، فإن ما على وجه الأرض قوم خير من أهل المدينة ،
قال : ومن أين لك ذلك يا أبا
الصفحه ١٥٩ : أسفلها دخله خالد بن الوليد رضى الله عنه عنوة وأعلاه فتح
صلحا انتهى. قال الشيخ محى الدين النووى فى الروضة
الصفحه ٢٤٩ : وكان شهد فتح مكة وكان معه راية
قوم يقول الشاعر :
ألا تكلم
الأنصار تبكى
مراتها
الصفحه ٣٤١ :
ورواه أيضا المفافا بن عمران عن هشام ، كذلك أباه ابن سلامة أدما عن فاطمة
الأنصارية أن فاطمة العلوية