الصفحه ٢٢ :
خاصة وأقام قوسا
داخل الكعبة إلى ما كان عليه من الارتفاع ، وأغلق الباب الغربى وهو باق مسدود ،
وترك
الصفحه ٢٣ : ؟ والخلاف متحد أو
لا؟ وما حكم باقى المساجد؟ وكيف هذا مع ما ورد من أن زخرفة المساجد من أشراط
الساعة؟ وهل يجوز
الصفحه ٢٥ : الداخل منه زمن الخليل فى البيت هذا المقدار من الأذرع الستة أو
نحوها؟ والباقى كيف كان؟ هل كان فى المسجد أو
الصفحه ٢٨ : كيناه
قريش وابن الزبير والباقي ترميماً واصلاحاً؟ وهل الكعبة أفضل من المؤمن أفضل لقوله
عليه الصلاة
الصفحه ٣٤ : أن أرض الحرم أعلى من أرض
الحل وإنما يدل على أن مكة بتمامها أقرب إلى السماء من باقى الأرض ، ومع هذا
الصفحه ٥١ : ذات حر عظيم ، ويقال : إن نهر النيل الواصل إلى مصر من
بلادهم باقى ، فإذا شاءوا حبسوه ، وبين المسلمين
الصفحه ٦٦ : كان ذلك
تافها لا يعد مثله إتلافا ، وقد يكون النقض الباقى يساوى ما أسرفه فلا إتلاف
حينئذ.
وأما الجواب
الصفحه ٧٢ : يجمع بأنه يحتمل أنه جعل الطين فى أسفل جدارها زيادة
فى الهامة ثم رضم الباقى انتهى.
وأما بناء قريش
الصفحه ٨٥ : الباطن وإنما يمكن فى الظاهر منها إذا علم منه بأن
كانت باقية فى يده أو أشهد عليه بذلك عند تسليمها ، وأما
الصفحه ٩٢ : بذهب باق ، فقد ظهر بهذا أن تحلية الكعبة بالذهب
والفضة جائز والمنع منه بعيد شاذ
الصفحه ٩٤ : يصح وقفها ، لهذا الغرض
وإذا لم يصح وقفها تكون باقية على ملك مالكها ، وتكون زكاتها مبنية على الوجهين
الصفحه ٩٨ : تحريمها ، ومقتضاه أنه لا يصح وقفها لهذا الفرض
وإذا لم يصح وقفها تكون باقية على ملك مالكها وتكون زكاتها
الصفحه ١٠٥ : وواحد بلور واثنان نحاس والتسعة
الباقية زجاج ، وسبب ذلك توال الأيدى عليه من الولاة وغيرهم ، ومن ذلك ، وقع
الصفحه ١١٦ : ، فتعصب للأول بعض من
جاور ، وأجمع الباقون رغبة ورهبة فكتبوا محضرا بأنه ما فعل ذلك إلا عن ملأ منهم
وإن كل
الصفحه ١٢٢ : طرف آخر من المكان فلا بأس هذا
كلام ابن الصلاح انتهى.
وأما الجواب عن
حكم باقى القدر المذكور من الحجر