الصفحه ٢١٦ : ما يقتضى أن بناء العمالقة قبل جرهم وذكر الفاكهى ما يدل
لذلك إلا أن فى الخبر الذى ذكره ما يقتضى تقديم
الصفحه ٣١١ : ، وهذا الخبر أقرب إلى الصحة من الخبر الذى ذكره ابن عائذ ؛ لأن المعروف فى
القصة التى ذكرها ابن عائذ أنها
الصفحه ٢٣٨ : ليالى أو خمسا ثم إنهم اجتمعوا فى المسجد فتشاوروا وتناصفوا فزعم بعض أهل
الرواية أن أبا أمية بن المغيرة بن
الصفحه ٣٣٢ : . انتهى ذكر فضل خبره الذى الآن بداخل مكة والمرابطة بها لما تقدم فى
القصة أن قريشا لما أرادوا بناء الكعبة
الصفحه ٢١٨ :
واللاحقة ولعل
مراده بالسابقة ما ذكره العلماء من الأجوبة عن الحديث الذى رواه ابن أبى شيبة
والإمام
الصفحه ٢٤٢ : جعل ارتفاع الكعبة خمسة وعشرين ذراعا كان مخالفا لما اشتهر من أن
الخليل جعل طولها تسعة أذرع وإن أريد أن
الصفحه ٤١ : وأدخله فيه عقيب الخبر الذى فيه أنه يأتى على زمزم
زمان تكون أعذب من النيل والفرات لأنه قال وقد رأينا ذلك
الصفحه ٢٩٥ : القسطلانى فى مواهبه فى تفسير
الحديث الذى رواه مسلم والإمام أحمد وغيرهما مرفوعا «إنى لأعرف حجرا كان يسلم علىّ
الصفحه ١٧٤ : يأت فى أثر ولا خبر أن موسى حى وسيحج ، وإنما أتى ذلك
فى عيسى فاشتبه على الراوى ويدل عليه قوله فى الحديث
الصفحه ٦٧ : قال : وفيه نظر ؛
لأنه إن أريد به أن قصيا جعل ارتفاع الكعبة خمسة وعشرين ذراعا كان مخالفا لما
اشتهر من
الصفحه ٢١٧ : أول من بنى البيت الخليل عليهالسلام وجزم به ابن كثير فى تفسيره قال لم يجىء خبر عن معصوم أن
البيت كان
الصفحه ٢١٩ : وجدت ما يشهد له ويؤيده قول من قال إن
آدم هو الذى أسس كلا من المسجدين وذكر ابن هشام فى كتاب التيجان أن
الصفحه ٢٧١ : الإسكندر ، ما رواه
ابن جرير بإسناد فيه ابن لهيعة أن رجلا سأل النبى صلىاللهعليهوسلم عن ذى القرنين ، فقال
الصفحه ١٦٨ : : إنى لأقرأ
الكتاب الذى أنزله الله على محمد صلىاللهعليهوسلم والتوراة التى أنزلها الله ليس فيها هذه
الصفحه ٣٢٩ : ذكر هذا الخبر
الفاكهى ، وهذا ملخص منه بالمعنى ومنها أن أحمد بن عبد الله الشريفى الفراش بالحرم
المكى