الصفحه ٢٠٨ : لأن كذا فى شرح المواقف إلا أنه يلزمهم القول بعدم الفرق بين
الجواهر والأعراض فى التجدد والبقاء ضرورة
الصفحه ٢٨٢ :
والسلام يعنى قبل البعثة وخالفه السيد فى شرح المواقف تبعا لغيره واشترط فى
المعجزة أن لا تقدم على الدعوى بل
الصفحه ١٦٦ : ، وقيل مساجد متوجة
نحو القبلة يعنى الكعبة ، وكان موسى يصلى إليها انتهى ، ولكن وقع فى ديباجة
المواقف
الصفحه ٣٠٨ : ، وقيل مواقف الحج ، واتخذاها مصلى أن يدعى فيها ، ويتقرب إلى الله
تعالى وقرأ نافع وابن عامر واتخذوا بلفظ
الصفحه ٥٣ :
فى الثالثة ، قال
العلقمى فى حاشيته على الجامع الصغير فى شرح هذا الحديث : أما الثالثة فهى هدم ذى
الصفحه ٨٣ :
التى أحياها
المسلمون فكلها عشرية وأخذ الخراج منها ظلم انتهي ، وقال الزركشى فى خادم الشرح
والروضة
الصفحه ١٤٣ :
أيضا ، وقد قلت فى شرح المنهاج إن الذى أراه فى ذلك الجواز أيضا بشرطين : أحدهما :
أن يكون يسير ألا يغير
الصفحه ١٧٢ : الهيثمى حيث أنكر فى شرحه للهمزته حج إسحق صلىاللهعليهوسلم فقال مستدلا على أن الترجيح هو إسماعيل لا إسحاق
الصفحه ٣٦ : عصفور ولا يفرخ فيه ، وقد ذكر التورنسى فى شرح
المصابيح أنه قال : ولقد شاهدت من كرامة البيت أيام مجاورتى
الصفحه ٥٦ : الدمامينى (١) فى شرح البخارى فى تفسير قوله تعالى : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً) أنه تطرق جماعة
الصفحه ٧٣ : عندنا سواء بقى منها شاخص أم لا ، ومذهب
مالك أن المقصود بالاستقبال البناء لا البقعة كذا نقله فى شرح مسلم
الصفحه ٨٢ : عشرية لا خراج فيها ، والأرض تكون خراجية كما قاله أصحابنا ونقله فى الشرح
والروضة فى صورتين : إحداهما
الصفحه ٨٩ : الطرسوسى الحنفى من شرح
منظومته ووافقه السبكى من الشافعية ، ثم قال : وعليه عمل الناس ، والمنقول عن ابن
الصفحه ٩٥ : القدورى فى شرح مختصر الكرخى : إن أبا حنيفة رحمهالله جوز تمويه السقف بالذهب وإن أبا يوسف كره ذلك ، قال
الصفحه ٩٦ :
به عادة ، ولكن
الوقف وقال السروجى فى الغاية شرح الهداية : ولا بأس بأن ينقش المسجد بالجص والساج
وما