الصفحه ١٠٧ : المعتصم
العباسى أهدى الكعبة قفلا لباب الكعبة فيه ألف مثقال ذهبا وكان والى مكة يومئذ
صالح بن العباس ، وأنه
الصفحه ١٤٣ :
أيضا ، وقد قلت فى شرح المنهاج إن الذى أراه فى ذلك الجواز أيضا بشرطين : أحدهما :
أن يكون يسير ألا يغير
الصفحه ٥٣ :
فى الثالثة ، قال
العلقمى فى حاشيته على الجامع الصغير فى شرح هذا الحديث : أما الثالثة فهى هدم ذى
الصفحه ١٧٢ : الهيثمى حيث أنكر فى شرحه للهمزته حج إسحق صلىاللهعليهوسلم فقال مستدلا على أن الترجيح هو إسماعيل لا إسحاق
الصفحه ٢٠٠ : ء هو تاسع المحرم وتاسوعا ثامنه ، وهكذا كذا أنا «وابن حجر» فى شرح الهمزته
قلت : «صريح الكشاف فى تفسير
الصفحه ١١٨ : الكل على البعض جائز على سبيل المجاز المستحسن ذكر ذلك
فى شرحه للتنبيه انتهى. ذلك وأما قوله
الصفحه ١٦٧ : والكنائس ، وقال المهلب فى شرح البخارى : المخصوص به صلىاللهعليهوسلم جعل الأرض طهورا ، أما كونها مسجدا فلم
الصفحه ١٨٣ : المقدس قال : وهو أقرب الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا ،
قال الحافظ ابن حجر فى شرح البخارى : «وفيه نظر
الصفحه ٢٧١ : المسمى باسكندر ، وأنه وقع الخلاف فى نبوته فقد قد مالك عن الحافظ
بن حجر : رده حيث قال فى شرح البخارى نقلا
الصفحه ٣٣١ : الحاوى ، والنووى فى شرح المهذب
وينبغى توقى إزالة النجاسة به وخصوصا مع وجود غيره وخصوصا فى الاستنجاء ، فقد
الصفحه ١١١ : ، وأما القائلون بالمنع فيشهد لهم قول النووى رحمهالله فى شرح مسلم : قال العلماء : ولا تغير الكعبة عن هذا
الصفحه ٢٥٤ : سواء منها شاخص أم لا ومذهب مالك أن المقصود
بالاستقبال إلينا لا البقعة كذا نقله فى شرح مسلم فى الحج وما
الصفحه ٣٠١ : الصحيح أن الأرواح منها ما هو فى
الجنة ، ومنها ما هو بغيرها كما بينه فى شرح حديث أن أرواح إلخ ممن أراده
الصفحه ٥٦ : الدمامينى (١) فى شرح البخارى فى تفسير قوله تعالى : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً) أنه تطرق جماعة
الصفحه ٧٣ : عندنا سواء بقى منها شاخص أم لا ، ومذهب
مالك أن المقصود بالاستقبال البناء لا البقعة كذا نقله فى شرح مسلم