الصفحه ٧٩ : خمسة كيلومترات انظر (المعجم : ٩٧).
(٧) كذا في الأصل ولا
يخلو من تصحيف أو نقص في الجملة ولعل أصل
الصفحه ١٢٢ : اللفظة من تصحيف.
الصفحه ١٠ : .
المخطوطة : تقع في
٦٨ ورقة وهي جيدة الخط لو لا ما يعتوره من بعض التّصحيف وعدم الفهم لعبارات النص
ويبدو انه
الصفحه ١٩ : سنين يثمر كل سنة وأجوده حديثه ومنه صنف يسمى
الحبشي لسواد فيه ويخرج صبغه أصفر خالص الصفرة وأقرب إلى
الصفحه ٣٠ : له
تصانيف منها المصنف في الحديث مطبوع وقد رحل إليه ثقات المسلمين توفي سنة ٢١١ انظر
طبقات فقهاء اليمن
الصفحه ٦ : ٤٤٣ وذلك أثناء حديثه عن مساجد صنعاء ولا أظنه تجاوز النصف الأول من القرن
الخامس فيكون بهذا أسبق من
الصفحه ٧ : الحديث عنها صاحب تاريخ صنعاء.
وهنا تنبيه لا بد
من الإشارة إليه وهو : ان نسخ كثيرة من تاريخ صنعاء للرازي
الصفحه ٨ :
أعلم ـ ما يفسر
لنا قول الجندي في أثناء الحديث عن تاريخ صنعاء للرازي «وهو كتاب يوجد كثيرا بأيدي
الصفحه ٩ :
مخطوطة الكتاب
كنا نظن انه توجد
مخطوطة من كتاب تاريخ صنعاء لابن جرير الصنعاني بمكتبة حيدر أباد
الصفحه ٥ :
لابن جرير أن
كليهما يرجعان إلى مصدر واحد.
على أن الرّازي في
مجال الحديث عن عبد الرّحمن بن عوف
الصفحه ٢٤ :
__________________
وقال ابن سعد قليل
الحديث وقال الواقدي كان واليا على اليمن وحديثه في النسائي وابن ماجة من رواية
إمامة بن
الصفحه ١٨ :
قومي. وعددهم كثير
(١) فأقاتل بمن معي من أدبر عنّي فقال : نعم ، فخرج فروة ونزل على النبي صلّى
الله
الصفحه ٢٥ :
الثقفي (١) على صنعاء وخلف ابنيه الحسن والحسين (٢) عند امرأة من الأبناء يقال لها أمّ سعيد ابنة بزرج
الصفحه ١٦٩ : حديث رسول الله صلّى الله عليه
وآله وسلم لما راح من الثغر (٢) وسمع العلم ، فكان يحدث أهل صنعاء في هذا
الصفحه ١٦٨ :
بالسخطين في الموضع المعروف بسكة أبي مطر منيع بن ماجد الهمداني (٥) وكان من رواة الحديث ، وكان أبو مطر ينزل