الصفحه ٥٤ : ومائة [١٢ ـ أ] فأقام باليمن فقبحت سيرته فيهم ، وكان يزيد
بن جرير صاحب عصبية ، فأقبل يفرّق بين رجال كانوا
الصفحه ٦٤ : حتى رجعت أحشاءه في صدره ثم ربط وسطه بحبل أسود حتى خشبه (؟) فجعل من
رجله ثم عصب رجلاه بالجبل على الخشبة
الصفحه ١٥٨ : ولعل هذا وهم من أوهام عمارة يؤيّده تشكك ابن الديبع في بغية المستفيد ص ٤٢ (طبعتنا)
وقوله في تجديده لمسجد
الصفحه ٨ :
أعلم ـ ما يفسر
لنا قول الجندي في أثناء الحديث عن تاريخ صنعاء للرازي «وهو كتاب يوجد كثيرا بأيدي
الصفحه ١٨ : :
واعلمني.
(٨) الرازي : شيئا.
(٩) في رواية الرازي
الأخرى عن أبي سبرة النخعي عن فروة بعد قوله ومن لم يسلم
الصفحه ١٩ : تيم انظر ابن سعد ٣ : ١٦٩ وطبقات
خليفة بن خياط ١ : ٩٨.
(٢) علق في هامش
المخطوطة على قوله هذا بما يلي
الصفحه ٢٣ : عبد البر صحبته صحيحة واختلف
فيه قول ابن حبّان فذكره في الصحابة وفي ثقات التابعين
الصفحه ٣٠ : ) من بلاد ذمار ونسبتها على حد قول الهمداني ـ إلى
مقرى بن سبيع بن الحارث بن مالك بن زيد بن الغوث بن سعد
الصفحه ٤٦ : بن قتيبة بن مسلم بن عمرو
__________________
(١) زاد في التاريخ
المجهول لوحة ١٤٨ قوله «ثم أشخص
الصفحه ٥٦ : ).
(٤) زاد في التاريخ
المجهول بعد هذا قوله «وكان عباد بن الغمر الشهابي ويقال بل كان الذي كتب الكتاب
على مثال
الصفحه ٧٤ : بن نجيح ، ومحمد الصيني
على
__________________
(١) علق في المخطوطة
قوله «قال الهمداني في الاكليل
الصفحه ١٥١ : أهل صنعاء بمعنى مجاعة. وفي القاموس الجوعة : المرة من الجوع ومنه قول
تأبط شرا :
إذا لم أزر إلا
الصفحه ١٩٢ :
شاء الله تعالى ،
وقد فهم عنا أبو عبد الله ما جرى منّا إليه من القول وما أمرناه أن يخاطب به
الجميع
الصفحه ١٩٧ : قوله «ذلك» بعد ما سمعه فقد باء بإثمه له ما تولّى ، وجعل ولي صدقته هذه ابنته
فاطمة وأمرها بقبضها فقبضتها
الصفحه ٢٠٥ : صدقة مؤبدة إذ لم يذكر مع الوقف
الصدقة إلّا في قول شاذ لم يعمل به أحد من الحكام.
وسأل القاضي
الحسين بن