الصفحه ١٤٥ : دور الشّيعة فكتبوا
أهل صنعاء إلى المهدي فخاف على صنعاء أن يسبق عليها فخرج من الهان فبات يسري طريق
الصفحه ٨٦ : في الأصل.
(٣) سوق الحمري :
مزارع وحروث تمتد من علقان شرقا إلى سائلة زبيد غربا (صفة جزيرة العرب
الصفحه ١٦٦ :
السائلين إلى الله عزّ وجل فيه إذا دعوا الله بالنّيّة الخالصة والسريرة الصّالحة
وإن كان الله عزّ وجل مجيبا
الصفحه ١٥٦ : . والّذي عامل على قتله أبو غسان بن مروان.
فاجتمع ناس من
الشيعة إلى مسجد الجامع ونصبوا لهم إماما يصلّي بهم
الصفحه ٨٩ : ربيع
الأول سنة تسع وسبعين وثلثمائة. وعاد الأمير إلى كحلان (٢) فأقام بها إلى أن توفي أبو جعفر الشيعي
الصفحه ١٣٧ : أمر بفتحهم وسار إلى البون وأمر أخاه جعفرا ومن كان من
الشيعة في صنعاء بطلب رجل من بني مروان [٣٣
الصفحه ١٣٨ : بني وهيب وسار إلى ضلع فنهبوا ما كان لمحمد
بن الحسن بن مروان هنالك من عنب وغيره ، وافترقت الشيعة أموال
الصفحه ١٣٩ : من ساعته بهدم دور جماعة من شيعة الإمام المهدي ونهب ما كان فيها ونهب الحيد
دورا كثيرا يطلب التقاضي
الصفحه ١٤١ : ء
، ووهب له أموال بني مروان ودورهم لمن كان من شيعة صنعاء ، ووهب غيل الزّيدي لقوم
من أهل صنعاء وهمدان. وطالب
الصفحه ١٤٣ : .
فلما كان صباح يوم
الخميس ركب فعرض خيل شيعة صنعاء في الميدان ، وسار إلى قبر الزّيدي وهو في المسجد
فأمر
الصفحه ١٤٧ :
الشيعة ، وصاح صائحه : أن من أقبل حبس وقيد. وأخذ ثلث ماله. ومن أدبر عنه لحقه
بالسيف.
فلما كان ليلة
الصفحه ١٥١ :
شعبان من سنة إحدى
عشر وأربعمائة.
وصنعاء معطلة من
السلطنة. ومن كان من شيعة الحسين ابن القاسم يرجف
الصفحه ١٥٧ : الشيعة وطردوهم [٦٥ ـ أ] ولزمت أهل السّنّة القبلة من
المسجد.
والجدب والقحط بحاله
في هذه السنة. وعطف الله
الصفحه ١٨١ : الحجامين حدود جميع ذلك دار أحمد بن شيعان من
شرقي ذلك ودار جعفر النّجار من غربي ذلك.
من صدقة محمد
الكشوري
الصفحه ٢٢٩ : : ١٨١
الحظيرة : ١٩٢
حمام الزرقاء :
١٨٨
الحندق : ١٦٥
دار أحمد بن
شيعان : ١٨١
دار أحمد بن