الصفحه ١٤٥ : دخلت ونهبت ، فوصلت كتب الإمام
ووصل من الشّيعة جماعة ، وأمر الإمام بالشدة على كل من أخذ لبني المختار
الصفحه ١٣٧ : من بني
مطر. فوجد عندها رحلا للنّاس ، ولبني مروان ولنفسها ، وحليا ومتاعا كثيرا فمضى
بالحلي إلى الإمام
الصفحه ١٣٨ :
الأرض فيه رحل
كثير ومتاع قليل لبني مروان. وأمر الإمام سفيان أن يسير إلى ريعان (١). فسار وهدم حصن
الصفحه ١٧٩ :
البصير ودار
الكشاور ودور آل سويد ودار لبني السّيد (١) ودار لبني الياس ودار عطاف ودار أخرى لبني
الصفحه ١٨٤ : الجنازة فلما وضعناها على شفير القبر
قيل انه غريب فانزل في قبره قال فنزلت فلما سويت عليه اللبن سقطت لبنة
الصفحه ١٧٤ : الذي يعرف بابن طاهر أبوابه
شرقية ، دار لبني النجاشي ، وكان منهم شيخ يقضي بالجوف. ثم دور آل سويد ثم دار
الصفحه ١٧٨ : بقرب
دار لبني الياس وهم أخواله وزقاق ابن طاهر ، فإذا خرج من هذا الشّارع خرج إلى دار
وهب بن منبه ومسجده
الصفحه ٣٩ : ء مشفقة
ألّا يسوغ لها ماء
ولا لبن
ثم بعث مروان بن
محمد الوليد بن عروة بن محمد
الصفحه ٤٥ : مولى لبني كنانة ، ثم شخص علي في جمادى الأولى سنة
اثنتين وستين ومائة.
واستخلف رجلا يقال
له واسع بن
الصفحه ٤٨ : الربيع بن عبد
الله على الصلاة ، وكان العباس بن سعيد على الجباية ، وكان مولى لبني هاشم واستقضى
محمد بن
الصفحه ١٠٣ : سنة
اثنتين وثمانين وثلاثمائة. فأقام بصنعاء أياما. ثم صار إلى علمان (٦) حصن لبني الحارث فأقام هنالك
الصفحه ١٢٩ : لبني حماد ، وهي مواشي كهلان بن بكيل ، فخرج إليهم أهل صنعاء ومن كان
في صنعاء من همدان فأصيب الجميع وقتل
الصفحه ١٧١ : ، وكان بصنعاء في النخلة عند مسجد الطاق صومعة من لبن تعرف
بالصّومعة الطويلة فلما بنى هشام صومعة السّرار
الصفحه ١٥٦ : . والّذي عامل على قتله أبو غسان بن مروان.
فاجتمع ناس من
الشيعة إلى مسجد الجامع ونصبوا لهم إماما يصلّي بهم
الصفحه ٨٩ : ربيع
الأول سنة تسع وسبعين وثلثمائة. وعاد الأمير إلى كحلان (٢) فأقام بها إلى أن توفي أبو جعفر الشيعي