الصفحه ١١٦ : قوم
من عنس وهمدان ومن أهل صنعاء ، فدخل منهم البيت فقاتلهم باقي الناس في الدّار حتى
لبس السلاح ، وخرج
الصفحه ٧ : أرّخ لليمن من بعده فوجدنا
ما يشبهها في بهجة الزّمن لعبد الباقي بن عبد المجيد اليماني المتوفى سنة ٧٤٤ ه
الصفحه ١٨ : )
المائة التي اشترط
الأشعث وقبل الباقين. ثم قال للأشعث : الحمد
__________________
(١) الرازي «إني امرؤ
الصفحه ٣٦ : الحمزي المتوفي سنة ٧١٤ في كتابه كنز
الأخيار (مخطوط) وعنه نقل هذا المؤرخ تاج الدين عبد الباقي بن عبد
الصفحه ٥٢ :
ممن أشخص حماد إلى
الحبوس (١) ببغداد فلم يزالوا بها حتى توفي هارون ومات من مات منهم.
وخلى الباقون
الصفحه ٧٠ :
حميروه يوم السبت
من صنعاء لاحدى عشرة ليلة باقية من المحرم سنة أربع وأربعين ومائتين.
وخرج أبو
الصفحه ٨٧ : لثمان باقية من
ذي الحجة سنة إحدى وخمسين وثلثمائة.
فعامل الضّحاك
حينئذ الأمير أبا لجيش ابن زياد وخطب له
الصفحه ٨٨ : لمحاربته فكانت
الوقعة بينهما في مكان يسمى الحجوة (٨) يوم الأربعاء لثلاث باقية من صفر سنة تسع وسبعين
الصفحه ٩١ : يوما ماضية من
شهر ربيع الآخر سنة ٣٤٣.
وتوفي أبو العشيرة
المغيث بن أبي الفتوح لأربع ليال باقية من شهر
الصفحه ٩٩ : ، همدان كلها ، وخولان كلها وأهل المغرب ، فنهب أهل صنعاء باقي يوم
الثلاثاء في ليلته.
فلما كان يوم
الأربعا
الصفحه ١٠٦ : عليهم همدان فقتل من حمير قوم وسلب الباقون وأخذ لهم سلاح وخيل
وذلك في آخر المحرم من سنة ٣٨٧. وراح أسعد
الصفحه ١٤٣ : بني عمه والأبناء. وذلك ليلة الجمعة في عشر باقية (٣) ووصل بدرع نفيس فأهداه له واعتذر وأصحّ له الأمر
الصفحه ١٤٩ : لست باقية من شعبان هذا. وأقام
ولاة للقائد سبا بن أحمد الكرندي. وعبد للقائد يقال له القيس في أشيح إلى
الصفحه ١٥٠ : كل إلى مكانه وأقام كل منهم على الفتنة.
واستقاد الحسين بن سلامة إلى ذعفان في دهيم لخمس باقية من
الصفحه ١٥١ : (١) انه حي (٢) ... [٤٠ ـ أ].
... من الوجوه.
وعلى سلاح الباقين ووجهوا بهم إلى المنتاب (٣) وذلك في أول صفر