الصفحه ١١٣ :
مسور (١) وما خف من رحله.
ورحل بنى عمه.
وخرج أبو الصباح
إلى حزيز ومعه قوم من همدان. ومن أهل صنعا
الصفحه ٢٣ : أصغر من عبد الله بسنة قال ابن حبان له صحبة وكان رديف النبي صلّى
الله عليه وسلّم توفي سنة ٥٨ انظر طبقات
الصفحه ٨٠ :
توفي المعتضد يوم
الاثنين لأربعة عشر ليلة بقيت من شهر ربيع الآخر سنة تسع وثمانين ومائتين.
وولي
الصفحه ٨٢ : طسوجان والطسوج حبتان والحبة سدس ثمن درهم. وهو جزء من ثمانية وأربعين
جزء من درهم ، جمع مكاكيك.
(٣) هو
الصفحه ١٦١ : ».
(٥) جمع معصرة :
معروفة وهي التي يعصر فيها حبّ السمسم لاستخراج الزيت منه.
الصفحه ١٨٨ :
الله في كتابه
بقوله (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ٩٣ : ماضية من ذي القعدة سنة سبع وستين وثلاثمائة فكان الظفر لقيس
وانهزم رزام طريق شبام ومن معه من أهل البون
الصفحه ١٠٤ : ـ أ] من يقوم به
ويمرضه وقلّده من أهل صنعاء من وثقة عليه ، وذلك أنه الذي كان استدعاه مكايدة لأبي
جعفر ورشحه
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في
الصفحه ٩٦ :
إلى ريدة وكان قد
عاد إلى قيس من كان من أهل مأرب من سبأ فدخلوا صنعاء وعاثوا في السوق فعطف عليهم
أهل
الصفحه ٨٩ :
فكانت الدائرة على
أبي الفتح وقتل من عسكره كثير. ودخل الأمير عبد الله بن قحطان زبيد يوم الخميس
ثاني
الصفحه ١١٨ :
الثلاثاء. وهو اليوم الثاني من المحرم سنة ثلاث وتسعين وثلثمائة. فأقام في صنعاء
إلى يوم الجمعة ومعه الزيّدي
الصفحه ١١٩ :
خلف في البلد يسدد
(١) بين أهلها ووصل بنو أبي الحروب بمن غضب معهم من همدان في قتل ابني الحروب يوم
الصفحه ١٠٩ :
من بني الحارث
يقال له الدحامس من بني خيثمة وأخذ جماعة كثيرة حبساء (١) ورجع إلى عيان فرجع الزيدي
الصفحه ١١٤ : فمضى معهم ووصلوا صنعاء يوم الجمعة لأربع عشر ليلة
من شوال من هذه السنة ونزل في دار ابن أبي الجدد. ووصل