الصفحه ٢١٨ : الملك ، ثمّ الوليد بن يزيد ، ثمّ يزيد بن الوليد ، ثمّ مروان ابن
محمد بن الحكم سنة سبع وعشرين ومائة ، ثمّ
الصفحه ٤٧ :
٦٩٦ ه / ١٢٩٧ م ،
وتم الروك الثاني ـ وهو الأشهر ـ أيام الناصر محمد بن قلاوون سنة ٧١٧ ه / ١٣١٧
الصفحه ٢٠ : ، تعتمد على قوة شخصية شاغل الوظيفة وحكمته وعمق تجربته ، وتولى هذه
الوظيفة عماد الدين محمد بن النويري مرتين
الصفحه ٤٠ : سنة
٨١١ ه / ١٤٠٩ م كتب ناصر الدين محمد ، وبدر الدين حسن ابنا أحمد بن بشارة إلى
السلطان يطلبان تقدمة
الصفحه ٤١ : السلطنة في
العمل على القضاء على محمد بن أحمد بن بشارة ، وتمكنت من ذلك سنة ٨٢٢ ه / ١٤١٩ م
، فبعد أن لاحقته
الصفحه ٢٤٦ :
ملحق (٢)
نواب صفد بعد الذين ورد ذكرهم في تاريخ صفد
١ ـ الأمير محمد
بن مبروك الناصري : ولي
الصفحه ١٩ : محمد بن قلاوون. وكان
حاجب صفد سنة ٧٥٣ ه / ١٣٥٢ م اسمه ناصر الدين بن محمد البخاتي وفي سنة ٨٠٤ ه /
١٤٠١
الصفحه ٨٥ : الظاهر الصالحي :
قال عز الدين أبو
عبد الله محمد بن علي بن إبراهيم بن شداد ـ رحمهالله ـ : أخبرني الأمير
الصفحه ٢٨ : ).
وسعى في سنة ٧٤٧ ه
/ ١٣٤٦ م الأمير يلبغا اليحياوي الناصري نائب دمشق إلى خلع الملك الكامل شعبان بن
محمد
الصفحه ٩٣ : ابن الزبير ، ثم صرفه واستوزر
بهاء الدين علي بن محمد بن سليم ، وفي وزارة الصحبة ولده فخر الدين أبا عبد
الصفحه ١٥٤ : كمال الدين محمد العثماني ، إلى أن مات في ثالث جمادى الآخرة سنة تسع
وخمسين وسبعمائة ، صلّى بالنّاس
الصفحه ٢١٩ : محمد بن قلاوون الصّالحي.
وأمّا الملوك
فأولهم دولة السلطان الملك النّاصر صلاح الدين يوسف ابن أيّوب بن
الصفحه ١٤٦ :
الملك المنصور محمد بن الملك المظفّر في أيام نظام الملك يلبغا ، ونزل به إلى
الشام في وقعة المقرين
الصفحه ٤٢ : الدين محمد بن ناصر
الدين بن بشارة وذلك بعدما أمضى مقدما للعشير أربع سنوات ، أثار خلالها غضب
السلطان
الصفحه ١٣٢ : الناصر محمد
بن قلاوون ، والد الملوك والسلاطين ، ومن دان له العباد والبلاد ، وأطاعه كل حاضر
وباد ، تغمّده