الصفحه ٢٠٩ :
الفضل ، فزوّجته
بابنة أخي ، وصار من أعزّ الأهل زاده الله منّة ، وجمعني الله وإيّاه في الجنّة
الصفحه ١١٨ :
المليح ، والبابير
، وهو نبت يعمل منه الحصر ، وبه قصر يعقوب عليهالسلام ، وهو بيت الأحزان ، وجبّ
الصفحه ١٩٥ : القاهرة ، وكان بها من العلماء نجوم زاهرة كأبي حيّان
المغربي ، وابن سيّد الناس اليعمري ، وقاضي القضاة جلال
الصفحه ٧٤ : ، ورمان ، ولوز ، والزيتون ينمو هناك ويزدهر ،
فالرب باركها بالمطر من السماء ، وبالثروة من التربة ، وبوفرة
الصفحه ٩٥ : ، ووقفا يشتري به خبز ، ويفرق في فقراء المسلمين ، وأصلح
قبر خالد رضياللهعنه بحمص ، ووقف وقفا على من هو
الصفحه ٩١ : قرية الضرمان من شعراء بانياس ، وجميع قرية أم نزع من الجيدور ، وبهمين من
بيت رامة من الغور ، ومزرعيتها
الصفحه ١٢٠ :
عامود سماقي رخام
عظيم ، يذكر أنّه لا يتملّك أحد من الافرنج حتّى يجلس عليه ، وهذا أمر مشهور
الصفحه ١٢٦ :
للطّهارة ،
ومسلخها يرمي الطير من القذارة ، وهي مفرقة للعمارة ، في الشّرق حاره ، وفي الغرب
حاره
الصفحه ٢٣ :
وكانت موارد الحكم
في نيابة صفد تأتي من عدة موارد للضريبة وذلك فضلا عما كانت تدره الإقطاعات وأملاك
الصفحه ٩٦ :
الملك الظاهر ،
فلما مروا بسيس منعهم صاحبها من العبور وكتب فيهم إلى أبغا ، فكتب إليه يأمره
بالحوطة
الصفحه ١٧٠ :
ومنهم الشيخ ابن
سلمان من كفركنا ، كان عظيم القوم ، ولم يتزوج قط ، فإنّه أوّاب ، نفسه في العبادة
الصفحه ١٧٥ : ، المعروف بالمحاسن والموصوف بالجود ، الشيخ داود ، ذي الفضائل الشّهير
بابن كامل ، هاجر إليّ من عجلون ، وحلف
الصفحه ٦١ :
رماة القسي
العقارة ، وعناصر أخرى بلغ عددهم ثمانمائة وعشرين ، كما كان هناك أربعمائة من
الرقيق
الصفحه ١٠٦ :
التأويل إلى غيره لعله يسلم من شره ، وكان بدمشق رجل من أولاد الملوك الأيوبية
يسمى الملك القاهر ، بهاء الدين
الصفحه ١١٩ :
قالوا : وهي صنف
من صغار السمك يشبه الوزغ (١٠) حار عظيم في تهييج شهوة الجماع ، وشدة الانعاظ جدا