الصفحه ٢٠٨ : وثلاثون سنة ، وكان حسن الأخلاق عظيم التّواضع مطرح
جدا ، عصبي يقوم في قضاء الحاجات ، ويحلل المشكلات ، ولا
الصفحه ١٠٦ : العلاج ، ولا نهضت قدرة
الإساءة لإصلاح المزاج.
وأما القاهر فإنه
حمل إلى منزله وهو مغلوب ، فمات من ليلته
الصفحه ١٥٥ : كثير الأريحيّة ، عظيم العصبية ، ما قصده
أحد إلّا قام معه.
رأيته بمنامي بعد
وفاته ، وهو يكتب ورقة
الصفحه ١٥٦ : سيرته وسيرة أبيه في الجود ، والفتوّة والعصبية
، والمروءة ، ثمّ بدر الدين بن أحمد ، ثمّ صلاح الدين العمري
الصفحه ٢١٧ : ستة آلاف سنة ، وقيل سبعة آلاف سنة ، وهذا قول
الأكثرين ودليله قول ابن عبّاس رضياللهعنهما : الدنيا
الصفحه ٩ : التاريخ الإسلامي منذ العصر الراشدي.
وعلى هذا يمكن
القول : إن أراضي الامتلاك كانت إما مملّكة حديثا لأمرا
الصفحه ١١٦ : ء
صلحت للعطاء.
المعنى الثاني أنّ
الصّفد المغارة ، ومنه قوله تعالى :
(مُقَرَّنِينَ فِي
الْأَصْفادِ
الصفحه ١١٧ : فهي
أبيات طويلة لا ضرورة إلى إيراد ما بقي منها.
وقوله «موردها ثمد»
يشير إلى قلّة مائها ، وكان ذلك
الصفحه ١٢٦ : مال جزيل ، ولا من يعين على نوائب الدّهر
، فصبر جميل.
أما سمعت قول ابن
حلاوات في أبياته المشهورة
الصفحه ١٣٧ : شكوى ، ولا مرافعة ، ولا عارض أحد منهم حاكما ، ولا فازعه ، بل طاعة وقول
معروف ، وإن ظلموا صبروا ، وإن
الصفحه ١٥٢ : فتقطّع ،
وأشار الرسول بيده ، وجعل يقول ، وأنا أسمع : قال فقير ، قال فقير ، يحكي قول
القاضي وإلى بابه يشير
الصفحه ١٥٩ : إلى مثل الجسرين ، فرآهما فأخذهما ، فقيل له عنهما
، فلم يلتفت إلى القول ، فطفر الدّم من فمه ودبره في
الصفحه ١٦٧ : ، وكان من
العارفين التابعين السّنة ، في القول والفعل ، مع الزّهد إلى النّهاية يلبس
الخلقان ويرقعها من
الصفحه ١٧٢ :
المحبة ، والقدم في الصّحبة ، عالي المقام والرّتبة ، صاحب القول السّايغ ، الشيخ
أبو بكر الصّايغ ، كلامه
الصفحه ١٨٢ :
عن قريب ، فأبدي له كراهة هذا القول العجيب ، فيقول وأنا أبشرك ، الفقراء قالوا
ذلك ، فأقول بيني وبينه