الصفحه ٢٤ : ؟! » (١).
لكن الرجل كان من أعوان بني أمية
وعمالهم ومشيدي سلطانهم ، حتى جاء في ترجمته من « رجال المشكاة » للمحدث
الصفحه ٤١ : : أريت أني وضعت في كفة وامّتي في كفة فعدلتها ، ثم وضع ابو بكر في كفة
وأمتي في كفة فعدلها ، ثم وضع عثمان
الصفحه ١٥ : أجمعين من الأولين
والاخرين.
وبعد :
فقد ذكرت في بعض بحوثي بعد حديث : إن كل
حديث جاء فى مناقب الخلفا
الصفحه ٣٤ :
حافظان ، واكتم عليّ
عند البصريين في خالد الحذاء وهشام.
قال يحيى : وقلت لحماد بن زيد : ما
لخالد
الصفحه ٢٥ :
ويذكره الله والدار
الآخرة ، وينبّهه على الآثار السيئة المترتبة عل كونه في قصور السلاطين ، ومن ذلك
الصفحه ٢٦ :
الحديث الثالث
أخرج مسلم في مناقب طلحة والزبير :
« حدّثنا عبيدالله بن محمد بن يزيد بن
خنيس
الصفحه ٤٠ :
أقول :
حكم الذهبي في تلخيصه بصحة هذا الحديث.
لكن الحاكم رواه مرة أخرى عن طريق عثمان
بن سعيد
الصفحه ٤٧ :
الحديث الحادي
عشر
ما رواه عبد الوهّاب الكلابي ، المعروف
بابن أخي تبوك ، المتوفى في سنة ٣٩٦ وكان
الصفحه ٢ :
أخبارهم وأقوالهم ـ
في أنه قتل يوم تسترعلى عهد عمر ، والمفروض ـ بحسب تلك الأخبارعلى فرض صحتها
الصفحه ٧ :
أخبارهم وأقوالهم ـ
في أنه قتل يوم تسترعلى عهد عمر ، والمفروض ـ بحسب تلك الأخبارعلى فرض صحتها
الصفحه ٤٥ : كان أكذب من أبيه » (١).
وروى العيني هذا الحديث في شرح البخاري
فقال :
« رواه أبو يعلى الموصلي من
الصفحه ١٨ : ، حدثنا سليمان ، عن شريك بن أبي نمر ، عن سعيد بن المسيب ،
قال : أخبرني أبو موسى الأشعري : أنه توضأ في بيته
الصفحه ٢٨ :
الحديث الرابع
أخرج ابن ماجة في فضل عثمان قائلا :
« حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير وعليّ
بن
الصفحه ٢٩ : تكلّم أصحابنا فيه ، فمنهم من رفع قدره وعظمه
وجعل الحديث عنه من أصح الاسناد ، ومنهم من حمل عليه وقال : له
الصفحه ٣٥ :
صحيح ، إلاّ أن
الحفاظ قالوا : إن الصواب في أوله الإرسال ، والموصول منه ما اقتصر عليه البخاري