الصفحه ٣٣ : يعبأ به ويستضعفه.
والقواريري : لا يرضاه.
وكان صاحب حمام (١).
* و « عبد الوهاب بن عبد المجيد
الصفحه ١٦ :
وقد يكون فيها ذكر «
عليّ » بعدهم وقد لا يكون ، ولربما جاء اسمه مقدّما على « عثمان » لكنهما متى
الصفحه ٢٤ : أبيه.
وعنه : إبراهيم وأبو إسحاق ، وأرسل عنه الزهري وقتادة.
قال ابن معين : كيف يكون من قتل الحسين
ثقة
الصفحه ١٨ :
الحديث الأول
أخرج البخاري ، قال :
« حدثنا محمد بن مسكين أبو الحسن ،
حدثنا يحيى بن حسان
الصفحه ٢٣ : إيلة.
وكان يحيى القطان يضعفه (١).
* وفيه « ابن شهاب » وهو « الزهري » :
ترجمة الزهري :
وهو من
الصفحه ٤١ : : أريت أني وضعت في كفة وامّتي في كفة فعدلتها ، ثم وضع ابو بكر في كفة
وأمتي في كفة فعدلها ، ثم وضع عثمان
الصفحه ١٥ : أجمعين من الأولين
والاخرين.
وبعد :
فقد ذكرت في بعض بحوثي بعد حديث : إن كل
حديث جاء فى مناقب الخلفا
الصفحه ٣٤ :
حافظان ، واكتم عليّ
عند البصريين في خالد الحذاء وهشام.
قال يحيى : وقلت لحماد بن زيد : ما
لخالد
الصفحه ٢٥ :
ويذكره الله والدار
الآخرة ، وينبّهه على الآثار السيئة المترتبة عل كونه في قصور السلاطين ، ومن ذلك
الصفحه ٢٦ :
الحديث الثالث
أخرج مسلم في مناقب طلحة والزبير :
« حدّثنا عبيدالله بن محمد بن يزيد بن
خنيس
الصفحه ٤٠ :
أقول :
حكم الذهبي في تلخيصه بصحة هذا الحديث.
لكن الحاكم رواه مرة أخرى عن طريق عثمان
بن سعيد
الصفحه ٤٧ :
الحديث الحادي
عشر
ما رواه عبد الوهّاب الكلابي ، المعروف
بابن أخي تبوك ، المتوفى في سنة ٣٩٦ وكان
الصفحه ٢ :
أخبارهم وأقوالهم ـ
في أنه قتل يوم تسترعلى عهد عمر ، والمفروض ـ بحسب تلك الأخبارعلى فرض صحتها
الصفحه ٧ :
أخبارهم وأقوالهم ـ
في أنه قتل يوم تسترعلى عهد عمر ، والمفروض ـ بحسب تلك الأخبارعلى فرض صحتها
الصفحه ٤٥ : كان أكذب من أبيه » (١).
وروى العيني هذا الحديث في شرح البخاري
فقال :
« رواه أبو يعلى الموصلي من