أمحمد ولأنت صنو
نجيبة
|
|
من قومها والفحل
فحل معرق
|
ما كان ضرّك لو
مننت وربما
|
|
منّ الفتى وهو
المغيظ المحنق
|
انتهى.
وذكر الذهبى فى
التجريد ، معنى ما ذكره النووى. وسبب الوهم من ابن مندة ، وأبى نعيم ، فى قوله :
إن النضر شهد حنينا ، وأعطاه النبى صلىاللهعليهوسلم من غنائمها ، مائة من الإبل ، أن للنضر أخا اسمه «النضير»
بزيادة ياء ، شهد حنينا مع النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأعطاه مائة بعير. انتهى.
٢٥٩٧ ـ النضر بن سلمة
، يلقب شاذان النضرى المروزى :
سكن المدينة ومكة
، كما ذكر ابن عدى. وذكر ابن حبان ، أنه سكن مكة.
روى عن : أحمد بن
محمد الأزرقى المكى ، وسعيد بن عفير ، ويحيى بن إبراهيم بن أبى قتيلة ، وجعفر بن
عون ، وعبد الله بن نافع ، والوليد بن عطاء ، وغيرهم.
روى عنه : عبد
الله بن شبيب ، وعبد الجبار بن أحمد السمرقندى ، وأحمد بن محمد بن عبد الكريم
الوزّان. وذكر ابن حبان ، أنه سمعه يقول : عرفنا كذبه فى المذاكرة. قال ابن حبان :
لا تحل الرواية عنه إلا للاعتبار. وقال أبو حاتم : كان يفعل الحديث. وذكر عبد
الرحمن بن خراش ، أنه وضع أحاديث. وذكر ابن عدى ، أنه سمع أبا عروبة يثنى عليه
خيرا ، وقال : كان حافظا لحديث المدينة.
وذكر الذهبى ، أنه
الذى حدّث عنه البزى فى التكبير ، وذكر جماعة يسمّون النضر ابن سلمة ، وذكر فى
ترجمة كل منهم ، أنه صدوق.
٢٥٩٨ ـ النضر بن شبل
:
شيخ كان بمكة ،
يروى عن مالك. روى عنه أحمد بن زهير ، وذكره هكذا ابن حبان فى الطبقة الرابعة من
الثقات.
٢٥٩٩ ـ نضرة بن أكثم الخزاعى ، ويقال الأنصارى :
حديثه عن يحيى بن
أبى كثير ، عن يزيد بن أبى نعيم ، عن سعيد بن المسيب ، عن
__________________