الصفحه ٤٤ : عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ)(٤). فسنة العرب اليوم اثنا عشر شهرا قمريّة دائرة في
الأزمنة الأربعة
الصفحه ٩٦ : ابن يحيى ، ثم
أورد الرواية الأولى في اسمه. وهو عالم من الشعراء ، له كتاب في الأنواء ترجمته في
الفهرست
الصفحه ١٠ : أمثلة مستفيضة من هذه الأمثال والأسجاع التي تجمع إلى جمال الفكرة العلمية
جودة السجع وحسن وقعه في النفوس
الصفحه ١٧١ :
(سورة
البقرة)
(إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ) ٤٣
(سورة
الصفحه ١٠٠ : التي تقطعها الشمس فيه ،
فالمنزلة التي ينتهي إليها حسابك هي منزلة الشمس في الوقت الذي حسبت له على
الصفحه ١٠٥ : مضى من الساعات المتقدّم ذكرها. وإن شئت فعدّ من المنزلة الطالعة إلى المنزلة
التي تطلع في تلك الأيام مع
الصفحه ١٠٤ :
باب
ذكر أوقات الليل
وتقدير
ما يمضي منه بمسير
المنازل
اعلم أن الليل
في قول بعض أهل العلم
الصفحه ١٠١ : حسابك هي منزلة القمر تلك
الليلة ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١)
في الأصل المخطوط : مثلها
الصفحه ١٠٢ : إلى سمت رأسك فهو خطّ وسط السماء.
والمنزلة التي تصير في ذلك الموضع هي منزلة وسط السماء. وإذا صارت الشمس
الصفحه ١٠٣ : المنزلة وسقوطها ستة أشهر. ثم لا ترى طالعة بالغداة ، ولا
ساقطة فيها ، إلى مثل اليوم الذي طلعت فيه ، أو سقطت
الصفحه ٨٧ : البعير في مشيه إذا وسع خطوه يجعل
خطوتين خطوة واحدة.
(٤)
في الأصل المخطوط : المنزل ، وصوبناه لموافقة
الصفحه ١٨٨ :
التفسير
الكبير :
مفاتيح الغيب
المعروف بالتفسير الكبير ، تأليف فخر الدين محمد بن ضياء الدين عمر
الصفحه ٨٠ : . والشمس متوسّطة ، ثلاثة فوقها ، وثلاثة تحتها.
ذكر الشمس
الشمس تقطع
الفلك في كل سنة عجميّة (١) مرة
الصفحه ٨٢ : ، وقبنت. ومعنى وقبت دخلت في الأفق.
وكلّ داخل في شيء فهو واقب فيه. ومنه قول الله عزوجل (وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ
الصفحه ٨٤ : حلولها بأوّل جزء من الحمل ، ويعود الزمر على ما كان في السنة
الأولى. وذلك دأبها أبدا.
قال الله عزوجل