الصفحه ٣٢ :
ودون الانسياق وراء الدقائق الجزئية في الموضوع. واعتمدت في ذلك بعض
المصادر والأصول في موضوع الأزمنة
الصفحه ٢٤ : . هذا إلى شواهد الشعر والنثر من كلام العرب التي
نثرها المؤلف هنا وهناك في ثنايا كتابه ، مع شرح لألفاظها
الصفحه ٣١ : ، وشرح مسائله التي تحتاج إلى الشرح ثانيا.
فسعيت جهدي ،
في سبيل هذه الغاية المزدوجة ، إلى تصحيح
الصفحه ١٤٥ : .
__________________
(١)
في الأصل المخطوط : تبارت ، وهو تصحيف يؤكده قوله في الشرح : أي تواثبوا بطرا».
وفيه
أيضا : الزمهة
الصفحه ١٤٧ : حرفة ، ولا لزوم لكلمة حرف.
وفيه
أيضا هنا وفي الشرح : وحرف ، وهو تصحيف.
وفيه
أيضا هنا وفي الشرح
الصفحه ٢٩ : والدقائق وراء ذلك.
هذا إلى أن
عادة وضع الكتب المختصرة في العلوم كانت أصلا من أصول التأليف عند العرب
الصفحه ٥٥ : اليهود (أنظر الآثار الباقية ٥٩). أما أسماء شهور
الروم فإن أصولها لاتينية.
وانظر
لأسماء شهور السريان
الصفحه ٩٢ : .
(٢)
تكنس : أي تدخل في الكنس وقت الهاجرة من شدة الحر. وواحد الكنس كناس وهو يكون في
أصول الشجر.
الصفحه ١٣٣ : النّشر يكون عن مطره. والنّشر أن يجفّ النبت وأصوله غضّة
بعد ، ثم يصيبه المطر ، فيعود أخضر. يقال : نشر
الصفحه ٢٨ : .
٣ ـ اختصار نسب
قريش لأبي عبد الله ابن الزبير ، مع زوائد وإلحاقات تشتمل على فوائد.
٤ ـ شرح ما
آخره ياء من
الصفحه ٤٧ : (ذكر القمر) من باب
النجوم السيارة الآتي من هذا الكتاب.
(٥)
شرح أبو الريحان البيروني ذلك في تفصيل وفضل
الصفحه ١١٣ : شرحه : «أراد به المسافر إذا التبست عليه
قبلته. فأما الحاضر فيجب عليه التحري والاجتهاد. وهذا إنما يصح
الصفحه ١٢٧ : وفي الشرح بعد قليل ، حمت ، وهو غلط.
وأنظر
السجع في الأنواء ٧٦ ، والأزمنة ٢ / ١٨٣ ، والمخصص ٩ / ١٦
الصفحه ١٣٢ : السيع».
فعلمت أن السيع شرح وتفسير للتجبيس عندهم. والسيع هو ما يسيل على وجه الأرض من ماء
المطر والجمد
الصفحه ١٣٨ : .
(٣)
في الأصل المخطوط هنا وفي الشرح بعد قليل : الحران ؛ وهو تصحيف وفيه أيضا : استعدت
الديان ، وهما تصحيف