الصفحه ٦٣ : استعمال لفظ المنكسرة
بهذا المعنى في كتابه.
(٣)
في الأصل المخطوط : منسا.
وهنا
يبدأ القسم الناقص من
الصفحه ١٩ : فعل المؤلفون في الأنواء في الاقتباس من كتب علوم الهيئة
والنجوم سواء. ونظرة منا عجلى إلى كتاب الآثار
الصفحه ٢٤ : . هذا إلى شواهد الشعر والنثر من كلام العرب التي
نثرها المؤلف هنا وهناك في ثنايا كتابه ، مع شرح لألفاظها
الصفحه ١٠ : أمثلة مستفيضة من هذه الأمثال والأسجاع التي تجمع إلى جمال الفكرة العلمية
جودة السجع وحسن وقعه في النفوس
الصفحه ٣١ : سطرا. وقد خرمت منها بضع ورقات. وسنشير إلى ذلك في
موضعه.
كانت غايتي في
تحقيق الكتاب تصحيح متنه أولا
الصفحه ٦٨ : قتيبة في بنات نعش الصغرى إلى الموضع الذي تتم فيه سياقة هذا
الباب. قال :
«وبنات نعش الصغرى من الكواكب
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ٥٤ : ) وهو الباب الأخير من الكتاب.
(٣)
ذكر المؤلف ذلك في الباب الأخير من الكتاب أيضا مفرقا في الأوقات التي
الصفحه ١٣ :
سنتهم القمرية بطريقة خاصة ، لتوافق شهورهم أيام السنة الشمسية. وتعلموا ذلك من
اليهود (١) الذين وفدوا إلى
الصفحه ١٢٢ : الخريف. والشمس هابطة في الجنوب.
__________________
(١)
أنظر ما سبق في ص ٤٩ من هذا الكتاب ، وانظر
الصفحه ٢٢ : كتابه إلى تبسيط فن الأزمنة والأنواء
وتقريبه من اذهان جمهور القراء في عصره ، ولم يقصد به كبار العلماء من
الصفحه ٢٥ : ،
ويعتبر مرجعا قيما ووثيقة جيدة في أيدي هؤلاء الباحثين. وهذا إلى أنه يمثل منحى من
مناحي الفكر العربي في
الصفحه ٤٧ : (ذكر القمر) من باب
النجوم السيارة الآتي من هذا الكتاب.
(٥)
شرح أبو الريحان البيروني ذلك في تفصيل وفضل
الصفحه ١٦ : ء مختصر لهذا
الكتاب. ثم أمر بترجمته إلى العربية ، واستخراج كتاب منه يتخذ العرب أصلا في حساب
حركات الكواكب
الصفحه ١٧ : كانت العرب يستعملونها في
القديم. وأبو الريحان البيروني (٤٤٠) ، وأكبر كتبه كتاب الآثار الباقية من القرون