الصفحه ٨ : وضع على أساسه السابق ،
وكل محراب في محله على أساسه ، هكذا أخبرونا». ثم يستطرد في وصف جمال بنائه
الصفحه ٥٩ : في منامه كأن الأرض انقلبت بأهلها ، وكأن الناس قد
هربوا على وجوههم ، وكأن الكواكب تتساقط ويصدم بعضها
الصفحه ٧٨ : وأمر المسلمين أن يحرسوها لهم ، وثبت
ذلك على ما كان ، هكذا أخبرونا. والقناديل والشموع لم تزل موقدة فيها
الصفحه ٢١ :
كلمة الرسوم.
وغيّبت كلمة بينهما هي كلمة الأمصار. وعليه يكون العنوان على النحو التالي «الدّر
الصفحه ١٨ : «فرضاني». وسألت
القائمين على المسجد وهما الشيخ سليمان بن خلف بن سنان الجابري والشيخ حميد بن
سعيد بن عبد
الصفحه ٢٤ : لكن لا ينبغي السكوت عليه فحال المخطوط العماني من الضياع
بحيث لا يحتمل خللا كهذا. بل يحتاج الأمر إلى
الصفحه ٢٥ : نفسها التي تمت بعد ذلك بين عامي ١٢٨٨
و ١٢٨٩ من الهجرة النبوية. والأمر يحتاج إلى مزيد من التدقيق
الصفحه ٣٨ :
الجنة ، ثم من
بعده توارثها أولاده. وأكثر من ساح من الأنبياء عيسى عليه الصلاة والسلام. ثم من
هذه
الصفحه ٤٥ : سابق الأمر على الجمال سير ثلاثة أيام بجمال أهل مصر لأنها
في السير أسرع من جمال الحجاز. والنهر من النيل
الصفحه ٢٣ : ناصر بن سليمان
اللمكي. العنوان من صنع المفهرس». (١)
والغريب من أمر
المفهرس هذا أنه يجد مخطوطا آخر
الصفحه ٥٠ :
بها مسجد عظيم.
وزرنا الأمام الشافعي ، والسيدتين نفيسة وسكينة نفيسة بنت الحسين بن علي ، والسيدة
الصفحه ٦٢ : البيوت ، وأغلب بيوتها منظمة في غاية التنظيم. وهي بلد متوسطة ، وفيها بساتين
فاخرة ، وبيوت في البساتين على
الصفحه ٤٧ :
وأما طبع الكتب
فهو على نوعين ؛ نوع بالحجر ونوع بالرصاص. وتفرجنا على كارخانة السراج التي تشتعل
منها
الصفحه ٧١ : ء
المعمودية ، وذلك إذا ولد المولود أتاه القس بماء في إناء وقرأ عليه الإنجيل وما
شاء من الأدعية ، ووضأه كو ضو
الصفحه ١٠٣ : ، والحجاج حدهم أن يحملوا ألف
ريال ، وما زاد عن ذلك يدفع عليه أجرة باعتبار واحد على ريال ، واثنين على المائة