الصفحه ٦ : البيئة التي قدم منها. وهو يسمي الماكينات عامة بالكرخانة ،
فيتحدث عن مشاهدته لكرخانة الكتب في القاهرة أي
الصفحه ٤٦ : يمشي البابور ما بين الأشجار والأنهار. وتفرجنا على
كارخانة (٢) طبع الكتب ، والذي يصحح الكتب في المطبعة
الصفحه ٧ :
حديثه عن أهرامات
مصر وخبر بنائها الذي هو كالأسطورة ينقله عن كتب التاريخ ، نعرض عن سرده هنا حتى
الصفحه ٢٥ : ، بالاستفادة من
الإشارة المهمة التي يسوقها الناسخ من أنه كتب الكتاب في ممباسا إذ هو في ضيافة
الوالي سالم بن
الصفحه ٣٧ : البحر ، ومثاقيل الجبال وعدد
الحصى والثرى ، وما كتب به القلم وما جرى ، وعدد النجوم وورق الأشجار ، والصلاة
الصفحه ٤٧ :
وأما طبع الكتب
فهو على نوعين ؛ نوع بالحجر ونوع بالرصاص. وتفرجنا على كارخانة السراج التي تشتعل
منها
الصفحه ٦٣ : هذا
الشيخ البدوي صاحب هذا المولد كان حيا في القرن السادس ، ثم ظهرت له جملة كرامات
مذكورة في كتب
الصفحه ٧٠ : أماكن العبادة المنعزلة.
(٢) ربما كان الحامل
الخشبي الذي يستخدم مسندا للكتب ، ويسمى أحيانا بالمرفع.
الصفحه ٨٠ : وصناديق
للكتب وفي وسطها مثل التابوت ، وهو موضع القارئ. وفيها مثل المنبر وفي وسطه محراب
وعلى المحراب ستارة
الصفحه ١١٧ :
بسلك حسين النظم
في جيد أغيد
__________________
(١) كتبت السمع ثم
شطبت وكتب أعلاها النفع.
الصفحه ١٥ :
الدين المسيحي
منه. يقول في نص تكشف أجواؤه عن تقدير لهم ، ويختص ـ أي النص ـ بطائفة منهم لهم
مذهب في
الصفحه ٤ : الأمثال والعبر» ، وهذا
هو السبب الديني.
الصفحه ١٠ : .
وعند ما نحاول
التعرف على شخصية الكاتب من خلال رحلته فأول وأبرز سمة هي سمة الالتزام الديني.
فبين أيدينا
الصفحه ١١ : سياحة روحية لكسب المعرفة وتعزيز الشعور الديني ، ولذا فإنه يهتم كثيرا
بزيارة قبور الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٧ : السيابي في زيارتي له بمكتبه بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية ،
في يوليو ٢٠٠٦ م.
(٢) في لقاء معه
بمنزله