الصفحه ٦ : ؛ بالحجر
والرصاص. أما كرخانة السراج فهي المولدات الكهربائية الكبيرة التي راعه كيف أنها
تشعل المصابيح في
الصفحه ٨١ : الصغيرة يزوره
الناس منها ، والأنوار تتلألأ في ذلك الغار.
وأما الغار الثاني
فله طريق من جهة جانب المسجد
الصفحه ٨٣ :
المقدس بناؤها وطرقها وأسواقها وبيوتها على شكل واحد لا فرق بينها غير الكبر
والصغر ، وأما القرى الصغار
الصفحه ١٠٧ :
(نعيد ذكر
المزارات هنا) ليسهل على من طالعه واحتاج إليه. أما مزارات الأنبياء عليهمالسلام فأما
الصفحه ١٠٨ : المسجد. ونبي الله لوط عليهالسلام بعيدا عن مدينة الخليل بقدر ساعة وربع ، وأما نبي الله
العيص عليهالسلام
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوسلم ، عائدا إلى جدة فزنجبار.
أما الكاتب فقد
بقي في مكة المكرمة «مجاورا لبيت الله الحرام وزمزم
الصفحه ٢٣ : نسخي وبعض رؤوس الموضوعات بالأحمر. أوله : أما بعد فيقول
الفقير إلى الله تعالى حمود بن أحمد بن سيف
الصفحه ٢٥ : خلفان بن عامر البو سعيدي.
أوله : أما بعد
فيقول الفقير إلى الله تعالى حمود بن أحمد بن سيف لما كانت
الصفحه ٤٦ : هذا ما بلغنا. وليست هي بلدة مزارع إنما تجيء إليها
الفواكه والمأكولات من مصر وغيرها.
وأما العجائب في
الصفحه ٤٧ :
وأما طبع الكتب
فهو على نوعين ؛ نوع بالحجر ونوع بالرصاص. وتفرجنا على كارخانة السراج التي تشتعل
منها
الصفحه ٥٧ : قديمة كلها خراب بيوتها
خربة. وأما حدودها فعلى ما رأينا كبيرة.
الصفحه ٦٣ :
وأما سكانها
فأغلبهم نصارى ويهود ، والمسلمون بها قليل بالنسبة إلى من سواهم (١). وهواؤها معتدل أحسن
الصفحه ٦٤ : أعلم.
وهي من جملة
المحطات التي يقف عليها البابور. والفواكه في الإسكندرية أكثر من مصر وأحسن ، وأما
الصفحه ٧٢ : الجديدة ، وأما بيوت البلد بنفسها فهي قديمة وطرقها
ليست على كل حال وهي بلد قديمة وأغلب سكانها يهود ونصارى
الصفحه ٧٥ : لا بد من النزول له. وأغلب الآثار التي رأيناها هكذا.
وأما القبة التي
فيها الصخرة فهي في وسط المسجد