الصفحه ٥٣ : والسواعي والبوابير. والبابور الواحد يجر مائة
عربة تحمل أثقالا كثيرة من أموال وحيوان
الصفحه ٤ : . وعلى مستوى أسلوب السرد ولغته فإن القارئ سيجدها بحق فريدة
في بابها وانعكاسا لثقافات عربية أفريقية صيغت
الصفحه ٩ : حسنة وهواؤها صحيح». ويبدو
أن بيروت لم تكن سوى محطة في طريقه إلى دمشق.
وفي عربة تجرها
الخيل ، يسميها
الصفحه ١٤ : موافقة لمقتضيات الشريعة الإسلامية ، يقول : «والمذكورون
نصارى الشام من العرب ليس بينهم افرنج بل إنهم ملة
الصفحه ١٦ : عربية أحيانا ، مثل : الحل / زيت الوقود ، الماشوة / السفينة ، الشامبة /
البستان ، البندر / المدينة. وتأتي
الصفحه ١٩ :
أحمد نادرة رعاياه
عرب زنجبار». (١) ثم يذكر المغيري مآثر السيد البوسعيدي وهي وقف بيت الرباط
بمكة
الصفحه ٥٠ :
تامة ، تطلع إليها عربات الخيل من غير مشقة.
الصفحه ٥٤ : .
وقد ركبنا في
المقطورات ، وهن مثل الطير الذي يساير العربة ولا تتبين صورته من قوة السير وقد مر
علينا
الصفحه ٥٥ : عربة
براسين خيل ، وركبنا في بابور البر إلى بلد تسمى مغاغة ، وأخذنا في الطريق خمس
ساعات وخمس دقائق التي
الصفحه ٦٠ :
على ظاهر الدنيا
يخاف من الدهر
ويذكر القبط في
كتبهم أن عليها كتابة منقوشة تفسيرها بالعربية
الصفحه ٧٠ : الصيام ، ولا بأس بها. والمذكورون نصارى الشام من العرب ليس بينهم
افرنج بل إنهم ملة واحدة ، ولباسهم مثل
الصفحه ٨٥ : ساعة إلا ثلثا في الكروسة ، وهي
عربة تجرها ستة رؤوس من الخيل ، وهي تحمل خمسة عشر نفرا أعلاها وأسفلها
الصفحه ٨٨ : الدين بن
العربي والشيخ عبد الغني النابلسي ،
الصفحه ١٠٠ : بيروت ساعة ونصف ، ومن بيروت
إلى دمشق الشام برا في الكروسة وهي العربية (١) نول كل نفر جني ، والمسافة ثلاث
الصفحه ١١٠ : ء والصالحين. والسيدة رابعة العدوية بجبل الزيتون بالقدس والشيخ عبد الغني
النابلسي والشيخ محيي الدين بن عربي