الصفحه ١١٧ :
بسلك حسين النظم
في جيد أغيد
__________________
(١) كتبت السمع ثم
شطبت وكتب أعلاها النفع.
الصفحه ٨٧ : للمجاورين ، وفيه منائر كبار ؛ منها المنارة الشرقية
ينزل عليها عيسى عليه الصلاة والسلام آخر الزمان ، هكذا
الصفحه ٧٠ :
فيه المائدة لبني
إسرائيل ، عليه قبة وفيها مسجد جامع كبير يقال له جامع أبي أيوب ، فيه أروقة
وخذاوي
الصفحه ١٤ : السلطان في بداية
الرحلة من زنجبار إلى مكة المكرمة ثم اختلف سيرهما حيث عاد السلطان لمقر حكمه
وواصل السيد
الصفحه ٦٣ : هذا
الشيخ البدوي صاحب هذا المولد كان حيا في القرن السادس ، ثم ظهرت له جملة كرامات
مذكورة في كتب
الصفحه ٢٠ :
ه [١٨٨١ م] ، ودفن
بجوار مسجده في بو بو بو. أقول مات ولكنه حي بآثاره الجميلة وغيره ميت وإن كان حيا
الصفحه ١٩ : قائلا : «وفي عام ١٢٨٨ ه صاحب السيد حمود بن أحمد
السيد برغش بن سعيد إلى مكة المشرفة لأداء فريضة الحج
الصفحه ١٠٩ : أبو هريرة رضياللهعنه في البهنسا بمصر وسيدنا عمرو بن العاص بمصر ، ورأس سيدنا
الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ٤٩ :
وعلى الأنهار والأشجار
قناديل. ويصير فيه مجمع كبير في الأسبوع مرتين ، لأنه مجعول للفرجة مما يؤدي
الصفحه ٥٠ :
بها مسجد عظيم.
وزرنا الأمام الشافعي ، والسيدتين نفيسة وسكينة نفيسة بنت الحسين بن علي ، والسيدة
الصفحه ٨٨ : الجراح ، ومقام سيدنا زين العابدين
في ناحية من المسجد الأموي بقرب موضع رأس الحسين. ومنها قرار الشيخ محي
الصفحه ٨٥ :
بلدة طيبة فيها من
المأكل الفاخر من الفواكه وغيرها شيء كثير. وأكثر سكانها نصارى ويهود ، وبقدر
الربع
الصفحه ١٧ : والصلاح في خدمة المسلمين
مدفوعا بعاطفة الفقيه التقي الجيّاشة ، فما يكاد يذكر اسمه إلا وتبادرت إلى
الأذهان
الصفحه ٩٣ : . وهذه البحيرة عليها جملة بلدان يسير الإنسان لها
أياما ، وبحرها أقل من قامة الإنسان لا تسافر فيه غير
الصفحه ١٢ :
عن زيارته لقلعة
بمصر والبئر التي يذكر أن سيدنا يوسف عليهالسلام أجلس فيها. وهو لا يكتفي بمشاهدتها